الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

هل ستتمكن حكومة فرنسا من إيجاد حلّ للأزمة في فرنسا؟بقلم: عطا الله شاهين

تاريخ النشر : 2018-12-13
هل ستتمكن حكومة فرنسا من إيجاد حلّ للأزمة في فرنسا؟بقلم: عطا الله شاهين
هل ستتمكن حكومة فرنسا من إيجاد حلّ للأزمة في فرنسا؟
عطا الله شاهين
على الرغم من إعلان رئيس وزراء فرنسا تعليق الزيادة على ضرائب الوقود، إلا أن أصحاب السترات الصفراء ما زالوا يحتجون في شوارع عدد من المدن الفرنسية مما تظل الأزمة قائمة، رغم خطاب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي أبدى تنازلات في خطابه لكن يبدو بأن خطابه رغم أنه كان جيدا نوعا ما لتهدئة الشارع الفرنسي، إلا أن المحتجين لا يرون فيه ما يرضيهم ومن هنا فإن احتمالات الاحتجاجات يوم السبت المقبل تبقى ورادة إلا إذا تمكنت الحكومة الفرنسية من إرضاء أصحاب السترات الصفراء فكما نرى بأن أزمة احتجاجات الوقود في فرنسا ألقت بظلالها على بلد أوروبي ديمقراطي، من جراء استمرار الاحتجاجات، التي أشعلوها أصحاب السترات الصفراء منذ ألأسابيع الماضية..
ففي ظل هذه الأزمة، التي تشهدها فرنسا فإن الرئيس الفرنسي ماكرون يواصل مشاوراته مع الفاعلين الاجتماعيين والاقتصاديين، وذلك في محاولة إيجاد حل للاحتجاجات الشعبية، التي تشهدها البلاد منذ نحو شهر تقريبا، فالمبادرات الاجتماعية، التي يطلقها ماكرون ربما ستهدئ الشارع الفرنسي، لكن بعد تنازلات ماكرون يطرح سؤال إلى أين ستصل الأمور في فرنسا في ظل أزمة مستمرة؟ لعل خطاب الرئيس الفرنسي سيجعل الاحتجاجات أقل حدة، على الرغم من رفض أصحاب السترات الصفراء، لكن ربما ستحل الأزمة بحوارات بين الحكومة الفرنسية وممثلين عن أصحاب السترات الصفراء، لكي تعود الحياة في فرنسا إلى طبيعتها..
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف