الأخبار
سرايا القدس تستهدف تجمعاً لجنود الاحتلال بمحيط مستشفى الشفاءقرار تجنيد يهود (الحريديم) يشعل أزمة بإسرائيلطالع التشكيل الوزاري الجديد لحكومة محمد مصطفىمحمد مصطفى يقدم برنامج عمل حكومته للرئيس عباسماذا قال نتنياهو عن مصير قيادة حماس بغزة؟"قطاع غزة على شفا مجاعة من صنع الإنسان" مؤسسة بريطانية تطالب بإنقاذ غزةأخر تطورات العملية العسكرية بمستشفى الشفاء .. الاحتلال ينفذ إعدامات ميدانية لـ 200 فلسطينيما هي الخطة التي تعمل عليها حكومة الاحتلال لاجتياح رفح؟علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسيالمنسق الأممي للسلام في الشرق الأوسط: لا غنى عن (أونروا) للوصل للاستقرار الإقليميمقررة الأمم المتحدة تتعرضت للتهديد خلال إعدادها تقرير يثبت أن إسرائيل ترتكبت جرائم حربجيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات بمدن الضفةتركيا تكشف حقيقة توفيرها عتاد عسكري لإسرائيل
2024/3/29
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

كتاب "عين الحلوة" للصحافي دهشة: "موطن مؤقت".. الى حين العودة

تاريخ النشر : 2018-12-13
كتاب "عين الحلوة" للصحافي دهشة: "موطن مؤقت".. الى حين العودة
كتاب "عين الحلوة" للصحافي دهشة: "موطن مؤقت".. الى حين العودة

أكد الصحافي محمد دهشة في كتابه الجديد بعنوان "عين الحلوة"، أن الكتاب لا يكشف فقط عن الوجه الأمني في عاصمة الشتات الفلسطيني، إنما عن مختلف وجوه الحياة، وقد أطلق عليه اسم "موطني المؤقت"، قائلا "لقد فرض اللجوء قسرا على لاجئي فلسطين في لبنان، حين تحول المخيم من خيام عارية، إلى منازل مسقوفة بألواح "الزينكو"، ثم الإسمنت، ثم ارتفعت عاموديا، بعيدا عن أي تنظيم أو تنسيق عمراني، لتبعث برسالة أن "الإقامة المؤقتة" طالت.. ولكن الأمل باق بالعودة إلى أرضنا، وريثما يتحقق ذلك، فقد أحضروا فلسطين بكل ما فيها إلى منفاهم، لتعيش فيهم، إلى أن يعودوا ويعيشوا فيها.

وزار الصحافي دهشة كلا من: رئيس "الاتحاد العالمي لعلماء المقاومة" الشيخ ماهر حمود، عضو المكتب السياسي لحركة "أمل" المهندس بسام كجك ومنسق تيار "المستقبل" في صيدا والجنوب الدكتور ناصر حمود، وقدم لهم نسخا عن الكتاب، ودعوة لحضور حفل التوقيع الذي سيقام برعاية سفارة دولة فلسطين في لبنان بدعوة من اعلاميي صيدا و"منتدى الاعلاميين الفلسطينيين" في لبنان، في بلدية صيدا، الثلاثاء في 18 كانون الاول الجاري، على أن يستكمل الجولة على باقي القوى في المدينة.

يقع الكتاب في 280 صفحة من القطع الوسط، ويتضمن 220 صورة ملونة، تنفيذ الزميل سعيد شناعة وطباعة "المطبعة العصرية" في صيدا، وهو يؤرخ لأبرز التحولات السياسية والأحداث الأمنية وعمليات الاغتيالات والاشتباكات المسلحة، على مدى أكثر من ربع قرن من الزمن بدء من العام 1991 بعد توقيع اتفاق الطائف وانتشار الجيش اللبناني في منطقة صيدا وانكفاء العنصر الفلسطيني الى داخل المخيمات وصولا الى العام 2017، وهو يحمل رسالة تهدف للحفاظ عليه عنوانًا للقضية الفلسطينية ولحق العودة، وصولًا إلى منع تدميره، مثلما جرى في "مخيم نهر البارد" في شمال لبنان و"مخيم اليرموك" في سورية.

 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف