الأخبار
بلومبرغ: إسرائيل تطلب المزيد من المركبات القتالية وقذائف الدبابات من الولايات المتحدةانفجارات ضخمة جراء هجوم مجهول على قاعدة للحشد الشعبي جنوب بغدادالإمارات تطلق عملية إغاثة واسعة في ثاني أكبر مدن قطاع غزةوفاة الفنان صلاح السعدني عمدة الدراما المصريةشهداء في عدوان إسرائيلي مستمر على مخيم نور شمس بطولكرمجمهورية بربادوس تعترف رسمياً بدولة فلسطينإسرائيل تبحث عن طوق نجاة لنتنياهو من تهمة ارتكاب جرائم حرب بغزةصحيفة أمريكية: حماس تبحث نقل قيادتها السياسية إلى خارج قطرعشرة شهداء بينهم أطفال في عدة استهدافات بمدينة رفح"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيران
2024/4/20
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

حينما سألتني عن بريسيليا لودوسكي بقلم: عطا الله شاهين

تاريخ النشر : 2018-12-13
حينما سألتني عن بريسيليا لودوسكي بقلم: عطا الله شاهين
حينما سألتني عن بريسيليا لودوسكي
عطا الله شاهين
سألتني طفلتي الصغيرة ابنة التسعة أعوام من هي بريسيليا لودوسكي؟ فرددت عليها لا أدري يا بنيتي، فقالت ألا ترى ماذا يجري في باريس ومدن أخرى من احتجاجات أصحاب السترات الصفراء منذ فترة من الزمن، فقلت لها: أعذريني يا بنيتي، فأنا غارق في همومي، وأعيش حالة من الحزن لما يجري لقضيتنا الفلسطينية من محاولة تصفيتها، فقالت أدري بأنك حزين على ما يجري هنا في وطن يستباح من عربدة قطعان المستوطنين واعتداءات الاحتلال المتواصلة، لكن أتدري تعجبني يا أبي تسريحة شعرها.. تعجبني تلك المرأة التي تبيع أدوات تجميل، في ضواحي باريس، فهي من أطلقت في نهاية ماي 2018، عريضة على صفحتها، تضمنت في بوستها دعوة للاحتجاج على ارتفاع أسعار المحروقات، لأنه يثقل ارتفاع المحروقات، لا سيما الديزل أصحاب الدخل المحدود، أعلمت من هي بريسيليا لودوسكي؟ فقلت لها بلى، فتسريحة شعرها أيضا تعجبني..
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف