الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/20
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

تجارب يجب تدوينها بقلم:علي بدوان

تاريخ النشر : 2018-12-12
تجارب يجب تدوينها بقلم:علي بدوان
تجارب يجب تدوينها

علي بدوان

قيل، رواية الحياة، الحية، والحقة، ومشوارها الطويل، هي التي تَخرُجُ منها بغير الحالةِ التي دَخَلَتَ فيها. والأروع حين تُغيّرك نحو الأحسن من محطة الى محطة ...

هي الرواية في بدايات العمل الوطني، التي جعلتني لا أعرف المراهقة في حياتي، ولم أعش فصولها كحال الفتيان والشبان في عمري في حينها، فالعمل السياسي والوطني، وحلم اليسار ونبل أهدافه، والعمل الوطني عامة، أخذني بعيداً عن كُلِ هذا، مُعتبراً أن كل شيء مؤجل في سياق الأهداف التي يُفترض بأننا نسير نحوها، فكانت السياسة وتفاصيلها اليومية، والعمل الوطني عامة، يُشكّلان الهاجس الذي كنت أنام وأصحو عليه، خاصة بعد التزامي في العمل الوطني بجوانبه المختلفة :
التنظيمي والإعلامي وحتى العسكري، وتفرغي الكامل له في صفوف الــ (....) ولم أكن في حينها أتعدى عتبة سن السابعة عشر من عمري ... ولسان حالي يقول : جميل أن يكون لك قلب أنت صاحبه، والأجمل أن يكون لك وطناً أنت قلبه..

لم تنل الأيام والتجارب من ثوبي ولا من قلبي أو عقلي .... وعاد اخضرار القلب، فبقيت ومازالت مؤمناً بأن الدروب قد تضيق بنا، أو لاتضيق، لكن لابد سنقطع الطريق ... وعلى قدر حلمنا تتسع الأرض، وتبقى الأبواب مشرّعة لأحلام مشروعة، والأمل بربٍ كريم.
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف