الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور كتاب عن مؤسسة الدراسات الفلسطينية، بعنوان: مدينة البرتقال، يافا: حضارة ومجتمع، 1700 - 1840

صدور كتاب عن مؤسسة الدراسات الفلسطينية، بعنوان: مدينة البرتقال، يافا: حضارة ومجتمع، 1700 - 1840
تاريخ النشر : 2018-12-04
ملخص كتاب 

مدينة البرتقال
يافا
حضارة ومجتمع، 1700 – 1840
تأليف: محمود يزبك

صدر حديثاً عن مؤسسة الدراسات الفلسطينية كتاب "مدينة البرتقال، يافا: حضارة ومجتمع، 1700 - 1840"، تأليف محمود يزبك.

يروي الكتاب نهضة يافا في العصر الحديث حين أخذت الحياة بالعودة إليها بالتدريج مع القرار العثماني في أواخر القرن السابع عشر بإعادة إعمار مدن الموانئ وضمنها يافا.

وبسبب موقع يافا الاستراتيجي وأهمية مينائها تعرضت المدينة لضربات قاسية، وعاث فيها الاحتلال الفرنسي بقيادة نابليون دماراً وخراباً وقتلاً.

ومع بداية القرن التاسع عشر بدأ محمد باشا أبو المرق مسيرة البناء، واستمر فيها وباندفاعة كبيرة حاكمها الشهير محمد باشا أبو نبوت الذي أهداها قبلة الحياة. واستمرت مسيرة التطور حتى تموضعت المدينة على الخريطة الفلسطينية كأهم حواضرها الاقتصادية والثقافية والاجتماعية إلى أن داهمتها النكبة ودمرتها السلطة الإسرائيلية بعد أن هجرت أهلها ومحت معظم معالمها.

يتتبع الكتاب مراحل تطور يافا حتى سنة 1840 وكيفية تشكل أنماطها الاجتماعية ومقوماتها الاقتصادية. وإضافة إلى مينائها الذي شكل مدخلاً لوسط فلسطين وجنوبها، فقد حبتها الطبيعة بأرض خصبة ووفرة بالمياه. وتوجهت الاستثمارات نحو زراعة البيارات التي غطت مساحات واسعة من محيط المدينة في الاتجاهات كافة، حتى أصبح برتقال يافا وبياراتها علامة فارقة للمدينة، وأهم مصادر ثروتها، وأكبر محرك لاقتصادها. يروي الكتاب هذه الأحداث معتمداً على سجلات محكمة يافا الشرعية، أكثر المصادر المحلية غنى بالمواد الاجتماعية.

المؤلف:

محمود يزبك: من سكان مدينة الناصرة، ومحاضر في قسم دراسات الشرق الأوسط في جامعة حيفا. يدرّس التاريخ الفلسطيني في الجامعة، ورئيس مجلس إدارة مركز عدالة للدفاع عن حقوق الفلسطينيين في أراضي الـ 48. درس التاريخ في جامعة حيفا والجامعة العبرية وجامعة أوكسفورد. كتب مجموعة من الكتب ونشر عدداً كبيراً من الأبحاث والدراسات التي تهتم بمناحي التاريخ الفلسطيني بصورة عامة والتاريخ الاجتماعي بصورة خاصة وبلغات متعددة. 


 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف