الأخبار
ترمب: يوجد أفكار أخرى غير حل الدولتينكاتس يوعز لجيشه بمواصلة احتلال جبل الشيخ بسوريا طيلة أشهر الشتاء33 شهيداً في مجزرة إسرائيلية مروعة بالنصيراتالسفير دبور يستقبل القائم بأعمال سفارة دولة الكويت في لبنانأبو عبيدة يدعو لتكثيف العمليات ضد قوات الاحتلال في الضفةإعلان مهم لطلبة غزة الصف الحادي عشر بالعام الدراسي الماضيسوليفان: سأذهب للدوحة والقاهرة لسد الثغرات النهائية بشأن صفقة غزةجيش الاحتلال يصدر أوامر إخلاء لمناطق في حيي الرمال والصبرةبالأسماء.. الاحتلال يفرج عن أسرى من قطاع غزةتفاصيل لقاء نتنياهو بمستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان"حماس" ترحب بقرار الأمم المتحدة المطالب بوقف فوري لإطلاق النار بغزةبالصور: آخر ما تركه الرئيس السوري السابق بشار الأسد على مكتبه قبل المغادرة"التعليم": التجهيزات قائمة لعقد اختبار الثانوية العامة لطلبة قطاع غزةمستشفى العودة بجباليا: استشهاد الدكتور سعيد جودة طبيب العظام الوحيد شمال القطاعبلينكن يصل الأردن لبحث التطورات في سوريا
2024/12/13
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الحاسد يحرقه حسده بقلم فهد أحمد الحقيل

تاريخ النشر : 2018-11-20
الحاسد يحرقه حسده


الحسد خلق ذميم وفيه أذى وتعدي على المسلمين .

ولاينال الحاسد في المجالس (( إلا ذما وذلا وهوانا - وفي الخلوة جزعا وهما وغما وأحزانا )) .

قال تعالى في الآية الكريمة رقم ٥٤ من سورة النساء :

(( أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله )) .

وأمر الله جل جلاله في الآية الكريمة رقم ٥ من سورة الفلق بالإستعاذة من شر الحاسد حيث قال تعالى :

(( ومن شر حاسد إذا حسد )) .

وعن ابي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم :

(( لاتحاسدوا ولاتناجشوا ولا تباغضوا ولا تدابروا وكونوا عباد الله إخوانا )) رواه مسلم .

وعن ابي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم :

(( لايجتمع في جوف عبد الإيمان والحسد )) رواه مسلم .

ويقول الشاعر :

(( إصبر على كيد الحسود
فإن صبرك قاتله )) .

(( كالنار تأكل بعضها
إن لم تجد ما تأكله )) .

أسأل الله (( أن يحمينا وإياكم من حسد الحاسدين وحقد الحاقدين وكيد الكائدين )) إنه جواد كريم .

فهد أحمد الحقيل
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف