الأخبار
الاحتلال يعتقل مواطناً ويمدد اعتقال ستة شبان من القدس المحتلةحماس: عدوان الاحتلال على المصلين بالأقصى يفتح المجال أمام كل سيناريوهات التصعيدالبروفيسور الدناني ينشر بحثاً جديداً حول العلاقات العامة والذكاء الاصطناعيسوريا: عدوان إسرائيلي يستهدف محيط مدينة حمصالجبهة الشعبية القيادة العامة تبارك عملية الدهس في بيت أمر بالخليلبرشلونة يقسو على إلتشي ويقترب من التتويج بلقب الدوري الإسبانيالأهلي يسحق الهلال السوداني بثلاثية ويتأهل لربع نهائي دوري الأبطالهزتان أرضيتان تضربان شمال البحر الميتشاهد.. لاعب فيورنتينا يدّعي الإصابة لمنح زميله أمرابط فرصة كسر صيامهبايرن يقهر دورتموند وينتزع صدارة الدوري الألمانيمستوطنون يهاجمون مركبات المواطنين جنوب نابلسفلسطينيو 48: كمال الخطيب: ما حدث مع الشهيد العصيبي لن يثنينا عن الرباط وعمارة الأقصىوفاة طفل متأثراً بجراح أصيب بها خلال حادث سير وسط قطاع غزةصورة: ضابط أمن فلسطيني.. الكشف عن هوية منفذ عملية الدهس في بيت أمرفصائل فلسطينية تُعقب على عملية الدهس في بيت أمر بالخليل
2023/4/2
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الحاسد يحرقه حسده بقلم فهد أحمد الحقيل

تاريخ النشر : 2018-11-20
الحاسد يحرقه حسده


الحسد خلق ذميم وفيه أذى وتعدي على المسلمين .

ولاينال الحاسد في المجالس (( إلا ذما وذلا وهوانا - وفي الخلوة جزعا وهما وغما وأحزانا )) .

قال تعالى في الآية الكريمة رقم ٥٤ من سورة النساء :

(( أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله )) .

وأمر الله جل جلاله في الآية الكريمة رقم ٥ من سورة الفلق بالإستعاذة من شر الحاسد حيث قال تعالى :

(( ومن شر حاسد إذا حسد )) .

وعن ابي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم :

(( لاتحاسدوا ولاتناجشوا ولا تباغضوا ولا تدابروا وكونوا عباد الله إخوانا )) رواه مسلم .

وعن ابي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم :

(( لايجتمع في جوف عبد الإيمان والحسد )) رواه مسلم .

ويقول الشاعر :

(( إصبر على كيد الحسود
فإن صبرك قاتله )) .

(( كالنار تأكل بعضها
إن لم تجد ما تأكله )) .

أسأل الله (( أن يحمينا وإياكم من حسد الحاسدين وحقد الحاقدين وكيد الكائدين )) إنه جواد كريم .

فهد أحمد الحقيل
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف