الأخبار
صحيفة إسرائيلية: التوصل لتفاهمات بين الجيش والمستوى السياسي بشأن مساعدات غزةملك النرويج يتسلم أوراق اعتماد سفير فلسطين كدولة مستقلةالسيسي: مصر تقف سداً منيعاً أمام محاولات تصفية القضية الفلسطينية(أونروا): نصف مليون نازح جديد في غزة خلال شهراستشهاد عائلة كاملة بقصف الاحتلال خيمتهم في مواصي خانيونس"الجنائية الدولية" ترفض إلغاء أو تعليق مذكرتي الاعتقال بحق نتنياهو وغالانتحماس تُعقّب على مخرجات اجتماع المجلس المركزي الفلسطينيالمجلس المركزي يقرر بالأغلبية استحداث منصب نائب رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحريررئيس موساد يبحث في الدوحة مفاوضات وقف إطلاق النار بغزةمركز حقوقي: غزة بلا سيولة وإسرائيل تستخدم الحصار المالي لتعميق معاناة السكانالحكومة الإسبانية تلغي عقد أسلحة مع شركة إسرائيليةالهند وباكستان تتبادلان إجراءات تصعيدية.. ما القصة؟جيش الاحتلال يعلن مقتل جندي وإصابة آخرين في بيت حانونأضواء على مهاجمة سمكة قرش لشخص إسرائيلي في ساحل الخضيرة
2025/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الحاسد يحرقه حسده بقلم فهد أحمد الحقيل

تاريخ النشر : 2018-11-20
الحاسد يحرقه حسده


الحسد خلق ذميم وفيه أذى وتعدي على المسلمين .

ولاينال الحاسد في المجالس (( إلا ذما وذلا وهوانا - وفي الخلوة جزعا وهما وغما وأحزانا )) .

قال تعالى في الآية الكريمة رقم ٥٤ من سورة النساء :

(( أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله )) .

وأمر الله جل جلاله في الآية الكريمة رقم ٥ من سورة الفلق بالإستعاذة من شر الحاسد حيث قال تعالى :

(( ومن شر حاسد إذا حسد )) .

وعن ابي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم :

(( لاتحاسدوا ولاتناجشوا ولا تباغضوا ولا تدابروا وكونوا عباد الله إخوانا )) رواه مسلم .

وعن ابي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم :

(( لايجتمع في جوف عبد الإيمان والحسد )) رواه مسلم .

ويقول الشاعر :

(( إصبر على كيد الحسود
فإن صبرك قاتله )) .

(( كالنار تأكل بعضها
إن لم تجد ما تأكله )) .

أسأل الله (( أن يحمينا وإياكم من حسد الحاسدين وحقد الحاقدين وكيد الكائدين )) إنه جواد كريم .

فهد أحمد الحقيل
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف