الأخبار
إعلام الاحتلال: خلافات حادة بين الجيش والموساد حول صفقة الأسرىالإمارات تواصل دعمها الإنساني للشعب الفلسطيني وتستقبل الدفعة الـ14 من الأطفال الجرحى ومرضى السرطانسرايا القدس تستهدف تجمعاً لجنود الاحتلال بمحيط مستشفى الشفاءقرار تجنيد يهود (الحريديم) يشعل أزمة بإسرائيلطالع التشكيل الوزاري الجديد لحكومة محمد مصطفىمحمد مصطفى يقدم برنامج عمل حكومته للرئيس عباسماذا قال نتنياهو عن مصير قيادة حماس بغزة؟"قطاع غزة على شفا مجاعة من صنع الإنسان" مؤسسة بريطانية تطالب بإنقاذ غزةأخر تطورات العملية العسكرية بمستشفى الشفاء .. الاحتلال ينفذ إعدامات ميدانية لـ 200 فلسطينيما هي الخطة التي تعمل عليها حكومة الاحتلال لاجتياح رفح؟علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسيالمنسق الأممي للسلام في الشرق الأوسط: لا غنى عن (أونروا) للوصل للاستقرار الإقليميمقررة الأمم المتحدة تتعرضت للتهديد خلال إعدادها تقرير يثبت أن إسرائيل ترتكبت جرائم حرب
2024/3/29
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الحاسد يحرقه حسده بقلم فهد أحمد الحقيل

تاريخ النشر : 2018-11-20
الحاسد يحرقه حسده


الحسد خلق ذميم وفيه أذى وتعدي على المسلمين .

ولاينال الحاسد في المجالس (( إلا ذما وذلا وهوانا - وفي الخلوة جزعا وهما وغما وأحزانا )) .

قال تعالى في الآية الكريمة رقم ٥٤ من سورة النساء :

(( أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله )) .

وأمر الله جل جلاله في الآية الكريمة رقم ٥ من سورة الفلق بالإستعاذة من شر الحاسد حيث قال تعالى :

(( ومن شر حاسد إذا حسد )) .

وعن ابي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم :

(( لاتحاسدوا ولاتناجشوا ولا تباغضوا ولا تدابروا وكونوا عباد الله إخوانا )) رواه مسلم .

وعن ابي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم :

(( لايجتمع في جوف عبد الإيمان والحسد )) رواه مسلم .

ويقول الشاعر :

(( إصبر على كيد الحسود
فإن صبرك قاتله )) .

(( كالنار تأكل بعضها
إن لم تجد ما تأكله )) .

أسأل الله (( أن يحمينا وإياكم من حسد الحاسدين وحقد الحاقدين وكيد الكائدين )) إنه جواد كريم .

فهد أحمد الحقيل
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف