أخر مرة كتبت فيها اليك كانت منذ أقل من دقيقة غلبني الشوق للمرة المليون...
صباح الخير من نافذتك التي سكن عليها ذلك العصفور الذي اهتدى لجمالك غلبه سحر عيناكي البنيتان هو أيضاً, أيتها الفتاة البيضاء ذات النمش الصيفي الذي يدهشني جماله في كل مرة أراكي و أود تقبيله في كل لحظة,
صباح الخير من نافذتي أيضاً التي اهترأت حافتها من سواد سجائري التي تحن و تطل على مكتبي و أوراقي المفتونة بك بشدة,
اليوم هو ال499 منذ وضعتيني في تلك الحالة الرهيبة من الحب المفرط...
أيضاً وصلنا صباحٌ من ذلك الوسط الضاحك بيننا الذي طوله 7دقائق من خفقات القلب اللامعدودة من باب بيتي حتى سقوطك في أحضاني مترنمة,
لا زلت أشعر بنمنمة لطيفة في اصبعي الذي قبل أنفك الصغير,
هل أحزنك و جعلك أيتها الفأرة تودين قتلي على فعلي بك هذا امام الناس؟
لم أقل لكِ بأن تكوني بهذا الجمال ولا لقلبي بأن يحبك بهذا القدر المجنون, لماذا الكذب بأنك من أشاع الفتنة في كل أوعيتي إلى أن أشعر به يتدفق في أناملي, حتى أصبحت أنادي على الجميع بإسمك الذي يفضحني أيضاً إن ذكر أو قابلت شخصاً يحمل الإسم نفسه.
اشتقت لصوتك الذي نام منذ 31 دقيقة من الأن عن الدنيا ولم ينم في داخلي صداه... صوتك الذي يفك تلك العقدة في حاجبي و يجعلني طفل لو رأيته لما تركته دون قبلاتك اللطيفة,
كم يتردد في داخلي صوتك الأن حلو, حبيبي, أحبك, صغيري, سيء, أنت لي, أين أنت؟, متمردة شقية عاشقة بأنانية بأني لك وحدك لا ترغبين بمشاركتي مع أحد,
كم يثيرني هذا الشعور و كأني أصعد و أصعد إلى شفتيك الورديتان بعينان تلمعان و كأنها تعويذة ألقيت في قلبي لألُقى في الهيام, قبل أن يعيدني لسانك السليط الذي كم أود لو أقبله حتى لا يعود لسبي,
صغير مثير للفتنة سيء بشكل لطيف,
تحاربيني الأن لأني أحزنتك و تمتنعين عن الإعتراف بشوقك الذي أعلمه و يجعلني أضحك من شدة برائتك حبيبتي,
سأخبر الجميع عنك حتى يروني كم أنا محظوظ بكِ, سيرى غيري جمالك و ستزدادين غرور لكنك جميلة ستبقين دائماً صغيرة و أكتب لأضحك أكثر و أضحكك أيتها البريئة,
أصحوا كل يوم و أيضاً الأن لأفعل شيئاً جديد أو هكذا أظن, ثم أنظر إلى نفسي و قد أحترقت أصابعي و أنا أفكر بك و أكتب إليك في عيناي عندما أستحضر صورتك في شمس الصباح, سأخرج الأن إلى عملي الذي يقترن بالتفكير بكِ و يشتري هدية لك و التفكير بكِ مرة أخرى و صنع شيء جميل تعلقينه في غرفتك, الإتصال بكِ في أخر اليوم و اخباري بأني لا أحبك ولا أهتم لأمرك و كأنك لا تعرفين حقيقة هذا الرجل الصلب الذي كان نصفه معك و النصف الأخر ممتلئ يفكر بك.
صباح الخير من نافذتك التي سكن عليها ذلك العصفور الذي اهتدى لجمالك غلبه سحر عيناكي البنيتان هو أيضاً, أيتها الفتاة البيضاء ذات النمش الصيفي الذي يدهشني جماله في كل مرة أراكي و أود تقبيله في كل لحظة,
صباح الخير من نافذتي أيضاً التي اهترأت حافتها من سواد سجائري التي تحن و تطل على مكتبي و أوراقي المفتونة بك بشدة,
اليوم هو ال499 منذ وضعتيني في تلك الحالة الرهيبة من الحب المفرط...
أيضاً وصلنا صباحٌ من ذلك الوسط الضاحك بيننا الذي طوله 7دقائق من خفقات القلب اللامعدودة من باب بيتي حتى سقوطك في أحضاني مترنمة,
لا زلت أشعر بنمنمة لطيفة في اصبعي الذي قبل أنفك الصغير,
هل أحزنك و جعلك أيتها الفأرة تودين قتلي على فعلي بك هذا امام الناس؟
لم أقل لكِ بأن تكوني بهذا الجمال ولا لقلبي بأن يحبك بهذا القدر المجنون, لماذا الكذب بأنك من أشاع الفتنة في كل أوعيتي إلى أن أشعر به يتدفق في أناملي, حتى أصبحت أنادي على الجميع بإسمك الذي يفضحني أيضاً إن ذكر أو قابلت شخصاً يحمل الإسم نفسه.
اشتقت لصوتك الذي نام منذ 31 دقيقة من الأن عن الدنيا ولم ينم في داخلي صداه... صوتك الذي يفك تلك العقدة في حاجبي و يجعلني طفل لو رأيته لما تركته دون قبلاتك اللطيفة,
كم يتردد في داخلي صوتك الأن حلو, حبيبي, أحبك, صغيري, سيء, أنت لي, أين أنت؟, متمردة شقية عاشقة بأنانية بأني لك وحدك لا ترغبين بمشاركتي مع أحد,
كم يثيرني هذا الشعور و كأني أصعد و أصعد إلى شفتيك الورديتان بعينان تلمعان و كأنها تعويذة ألقيت في قلبي لألُقى في الهيام, قبل أن يعيدني لسانك السليط الذي كم أود لو أقبله حتى لا يعود لسبي,
صغير مثير للفتنة سيء بشكل لطيف,
تحاربيني الأن لأني أحزنتك و تمتنعين عن الإعتراف بشوقك الذي أعلمه و يجعلني أضحك من شدة برائتك حبيبتي,
سأخبر الجميع عنك حتى يروني كم أنا محظوظ بكِ, سيرى غيري جمالك و ستزدادين غرور لكنك جميلة ستبقين دائماً صغيرة و أكتب لأضحك أكثر و أضحكك أيتها البريئة,
أصحوا كل يوم و أيضاً الأن لأفعل شيئاً جديد أو هكذا أظن, ثم أنظر إلى نفسي و قد أحترقت أصابعي و أنا أفكر بك و أكتب إليك في عيناي عندما أستحضر صورتك في شمس الصباح, سأخرج الأن إلى عملي الذي يقترن بالتفكير بكِ و يشتري هدية لك و التفكير بكِ مرة أخرى و صنع شيء جميل تعلقينه في غرفتك, الإتصال بكِ في أخر اليوم و اخباري بأني لا أحبك ولا أهتم لأمرك و كأنك لا تعرفين حقيقة هذا الرجل الصلب الذي كان نصفه معك و النصف الأخر ممتلئ يفكر بك.