الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

داء الجهل ودواؤه (4)بقلم:سعيد مقدم أبو شروق

تاريخ النشر : 2018-11-18
داء الجهل
شعاره هو (المجالس مدارس)، ولهذا استغنى عن قراءة الكتب، وطفق يشترك في جميع المناسبات العقائدية والقبلية والأسرية...
ويدفع الملايين إذا ما نشب خلاف بين أحد أفراد قبيلته وشخص من قبيلة أخرى أدى إلى غرامة أو تعويض، أو للأمور التافهة الأخرى التي لا جدوى منها لشعبه، كالطبخ لغير الفقراء والمساكين، والرشاوي، والتدخين.
بينما لا يشتري كتابا واحدا، ولا يدعم الحركات الثقافية بريال واحد؛ ولا ترى له أي حضور في الوسط الثقافي.

دواء الجهل
هو يزور أبناء قبيلته من باب صلة الرحم، وله تأثيره الإيجابي عليهم؛ ويتواصل مع أبناء حارته عن طريق حضوره في المناسبات العقائدية.
وعُرف بكرمه في الوسط الثقافي، لم يصدر كتاب إلا ودعمه بشراء نسخ منه أدناها خمس نسخ، وأهداها إلى الأقارب والأصدقاء ليحثهم على القراءة.
ويقرأ ما لا يقل عن كتاب كل أسبوع، مشجعا أطفاله وزوجته على أن يتخذوا الكتاب رفيقا أنيسا إلى نهاية مشوار العمر.

سعيد مقدم أبو شروق - الأهواز
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف