الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

داء الجهل ودواؤه (3) بقلم:سعيد مقدم أبو شروق

تاريخ النشر : 2018-11-17
داء الجهل ودواؤه (3) بقلم:سعيد مقدم أبو شروق
داء الجهل
خلال سنة دراسية كاملة، لم تطأ قدماه المدرسة ليتواصل مع المدرسين،
ولا يدري عن مستوى دراسة ابنه شيئا، ولا حتى في أي صف يدرس!
يقول دائما إنه أدى ما عليه من واجب وأرسل ابنه إلى المدرسة، والآن على الولد أن يدبر أموره؛
فإن نجح نفع نفسه، وإن رسب أضرها.

دواء الجهل
قبل بدء المدارس هيأ ابنه واشترى له ما يلزمه من ملابس وكراسات وأقلام وحقيبة،
وأوصاه أن يدرس جيدا، وأن يحترم المدرسين غاية الاحترام، وأن يعامل زملاءه كأخوته؛
ويا بُني اتعب لتنجح، ولتصبح بعدها مفيدا لنفسك ولعائلتك ولمجتمعك.
وفي الأسبوع الثاني من السنة الدراسية راجع المدرسة وتعرف على مدرس ابنه وسلم على المدير؛
ولما علم أن الحكومة لا تعلق أهمية للمدارس كما ينبغي، وأن المدرسة ينقصها بعض الأشياء الضرورية، تبرع ببعض المال.
ودأب يتواصل مع المدرسة كل أسبوعين مرة.

سعيد مقدم أبو شروق - الأهواز
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف