عاجلاً أم آجلاً،،، بقلم :
محمود الكباريتي
هناك من يدمر الوطن،،،
بالقنابل
وهناك من يقتل شعبه،،،
بالإغتيالات
وبكاتم الصوت،،،
وبقناصـة البنادق
أو بالتخطيط،،،
بإفتعال حادث
وهناك من ،،،
بكل ما هـو عليه قادر
من تجويـعٍ وبطشٍ،،،
وتشريد سافر
تنوع القتل،،،
من القاتل الجائر
وهناك من،،،
يعبد منصبه الزائل
لا يتزحزح عنه،،،
بالرضا والخاطر
وهناك من ،،،
عنـده الوطـن منافع
الوطن هو،،،
الحب الكبير يا الغافل
ليس له بديل،،،
أو مثيل له ينـافس
نحن له فداء،،،
في الأول والآخر
عاجلاً أم آجلاً،،،
سيُسحق الباطل
والدائرة سـوف تدور،،،
على الظالم
١٤ نوفمبر ٢٠١٨
محمود الكباريتي
هناك من يدمر الوطن،،،
بالقنابل
وهناك من يقتل شعبه،،،
بالإغتيالات
وبكاتم الصوت،،،
وبقناصـة البنادق
أو بالتخطيط،،،
بإفتعال حادث
وهناك من ،،،
بكل ما هـو عليه قادر
من تجويـعٍ وبطشٍ،،،
وتشريد سافر
تنوع القتل،،،
من القاتل الجائر
وهناك من،،،
يعبد منصبه الزائل
لا يتزحزح عنه،،،
بالرضا والخاطر
وهناك من ،،،
عنـده الوطـن منافع
الوطن هو،،،
الحب الكبير يا الغافل
ليس له بديل،،،
أو مثيل له ينـافس
نحن له فداء،،،
في الأول والآخر
عاجلاً أم آجلاً،،،
سيُسحق الباطل
والدائرة سـوف تدور،،،
على الظالم
١٤ نوفمبر ٢٠١٨