الأخبار
سيناتور أمريكي: المشاركون بمنع وصول المساعدات لغزة ينتهكون القانون الدوليالدفاع المدني بغزة: الاحتلال ينسف منازل سكنية بمحيط مستشفى الشفاء38 شهيداً في عدوان إسرائيلي على حلب بسورياالاحتلال الإسرائيلي يغتال نائب قائد الوحدة الصاروخية في حزب الله17 شهيداً في مجزرتين بحق قوات الشرطة شرق مدينة غزةمدير مستشفى كمال عدوان يحذر من مجاعة واسعة بشمال غزة"الإعلامي الحكومي" ينشر تحديثًا لإحصائيات حرب الإبادة الإسرائيلية على غزةغالانت يتلقى عبارات قاسية في واشنطن تجاه إسرائيلإعلام الاحتلال: خلافات حادة بين الجيش والموساد حول صفقة الأسرىالإمارات تواصل دعمها الإنساني للشعب الفلسطيني وتستقبل الدفعة الـ14 من الأطفال الجرحى ومرضى السرطانسرايا القدس تستهدف تجمعاً لجنود الاحتلال بمحيط مستشفى الشفاءقرار تجنيد يهود (الحريديم) يشعل أزمة بإسرائيلطالع التشكيل الوزاري الجديد لحكومة محمد مصطفىمحمد مصطفى يقدم برنامج عمل حكومته للرئيس عباسماذا قال نتنياهو عن مصير قيادة حماس بغزة؟
2024/3/29
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الشاعرة السورية وفاء دلا في قراءات شعرية أمام طلبة جامعة البعث في حمص

تاريخ النشر : 2018-11-14
الشاعرة السورية وفاء دلا في قراءات شعرية أمام طلبة جامعة البعث في حمص
الشاعرة السورية وفاء دلا في قراءات شعرية أمام طلبة جامعة البعث في حمص

كتب: شاكر فريد حسن 

لبت الشاعرة السورية وفاء دلا دعوة كلية الآداب وعميدتها د. سمير الديوب، في جامعة البعث بحمص، وقدمت قراءات شعرية من قصائدها المخملية أمام جمهور كبير من الطلبة الجامعيين.

وعبرت دلا عن سعادتها وغبطتها بهذا النشاط المميز.

يشار إلى أن وفاء دلا شاعرة ملتزمة بالقضايا الوطنية والقومية والعروبية، وكاتبة قصص وأشعار للاطفال، ولدت العام ١٩٧٠ بمدينة السلمية، وانهت تعليمها الاكاديمي بموضوع علم النفس، ودرست صحافة واعلام بكلية الاعلام في دمشق، ثم درست الحقوق في بيروت بلبنان.

صدر لها مجموعة من الاعمال الشعرية، وهي: " امرأة الا قليلًا، رذاذ الجمر، طفلة الاحتراق، تراتيل العنفوان، غصون الريح، وملحة الدمع ".

وعن نفسها تقول وفاء دلا: " انا شاعرة عربية، قومية سورية ووطنية، حتى النخاع، أحلم بالسلام، وبوطن عربي كبير، يراعي الحقوق والواجبات، ويحترم الحريات، حرية الرأي، والتعبير، والفكر الانساني، مهما اختلفت أشكاله او تعددت ".

ومن قصائدها التي كتبتها في حبيبتها دمشق: 

سيدتي دمشق

بلون آخر كلما كنت أدنو ألي أرى، 

طائرًا في السماوات يتلو نشيدي، 

وحين أعود أرتب بالياسمين المهفهف شعري، 

وأرسم من سوسن الكلمات ملامح ثغري، 

إني ارتميت كظل وراءك، 

كانت خطاي تسافر، فوق أدمك، 

يا سيدة الضوء، والشعر والفاتنات
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف