شكراً فلسطين ...شكراً سيادة الرئيس
يصادف اليوم ذكرى رحيل الخالد فينا سيادة الرئيس الشهيد ياسر عرفات أبوعمار . هذا القائد له سمات شخصية فريدة من نوعها ، و استطاع بما لديه من قدرات أن يحتوي الجميع ، و أن يخاطب الجميع ، و أن يراعي ظروف الجميع ... موالين و معارضين . و على مدى عشرات السنوات كان أشبه بأسطورة نضال . و لذلك يقول كل الشعب الفلسطيني لهذا القائد الشهيد رمز الحرية و رمز النضال و رمز الفداء شكراً . و كذلك نقول لسيادة الرئيس الدكتور محمود عباس شكراً فهو امتداد و رفيق درب الراحل ، و هو من شاركه السراء و الضراء و سطر معه ملاحم البطولة و الفداء في سبيل الحرية ، و في سبيل رفع العلم فوق مآذن القدس و كنائس القدس . أن يكتب بعض الإخوة الفلسطينيين شكراً ل ؟؟؟؟ دولة ما !!!! يحزن الشعب الفلسطيني ، لأن الذي يستحق شكراً فلسطين . الذي يستحق شكراً أبو عمار و أبو مازن . و هناك بعض الصور التي تعلق على الميادين لرؤساء دول أخرى و هل يستحق هؤلاء الشكر ، و على ماذا نشكرهم ؟؟؟؟ نشكرهم لأنهم حلفاء الشيطان ، أم نشكرهم لأنهم فرقوا الصف الوطني الفلسطيني ، أم لأنهم مازالوا يتآمرون على الأمة العربية الإسلامية ؟؟؟؟ . فها هي سورية و شعب سورية و ها هي مصر و شعب مصر و ها هي اليمن و شعب اليمن و ها هي ليبيا وشعب ليبيا و ها هي فلسطين و شعب فلسطين . هذه الدولة لا شكراً لها و تلك الصور لا شكراً لها .
شكراً للرائعين العظماء الذين يجمعون و لا يفرقون . الذين يحيون و لا يقتلون . و الرئيس أبو مازن كما شهد الجميع بأنه إذا استشير بإعطاء الأموال لمعارضيه يرحب لأنه يستحق أن يكون رئيس فلسطين يوافق دائماً على إسعاد الفلسطينيين ...
أن ترفع صورة الرئيس أبو عمار و صورة الرئيس أبو مازن في الميادين و أن نقول لهم شكراً شكراً شكراً شكراً و لا شكراً لحلفاء الدم شركاء العار و لا شكراً لفتات الفتات لأن فلسطين تستحق أكثر من فتات الفتات . نحن مع حياة كريمة طيبة لكل شعب فلسطين أينما كان لأن الفلسطيني يستحق ، و كرامة الفلسطيني تستحق ... و الكوفية الفلسطينية تستحق و القضية الفلسطينية تستحق .
عائدة حسنين
يصادف اليوم ذكرى رحيل الخالد فينا سيادة الرئيس الشهيد ياسر عرفات أبوعمار . هذا القائد له سمات شخصية فريدة من نوعها ، و استطاع بما لديه من قدرات أن يحتوي الجميع ، و أن يخاطب الجميع ، و أن يراعي ظروف الجميع ... موالين و معارضين . و على مدى عشرات السنوات كان أشبه بأسطورة نضال . و لذلك يقول كل الشعب الفلسطيني لهذا القائد الشهيد رمز الحرية و رمز النضال و رمز الفداء شكراً . و كذلك نقول لسيادة الرئيس الدكتور محمود عباس شكراً فهو امتداد و رفيق درب الراحل ، و هو من شاركه السراء و الضراء و سطر معه ملاحم البطولة و الفداء في سبيل الحرية ، و في سبيل رفع العلم فوق مآذن القدس و كنائس القدس . أن يكتب بعض الإخوة الفلسطينيين شكراً ل ؟؟؟؟ دولة ما !!!! يحزن الشعب الفلسطيني ، لأن الذي يستحق شكراً فلسطين . الذي يستحق شكراً أبو عمار و أبو مازن . و هناك بعض الصور التي تعلق على الميادين لرؤساء دول أخرى و هل يستحق هؤلاء الشكر ، و على ماذا نشكرهم ؟؟؟؟ نشكرهم لأنهم حلفاء الشيطان ، أم نشكرهم لأنهم فرقوا الصف الوطني الفلسطيني ، أم لأنهم مازالوا يتآمرون على الأمة العربية الإسلامية ؟؟؟؟ . فها هي سورية و شعب سورية و ها هي مصر و شعب مصر و ها هي اليمن و شعب اليمن و ها هي ليبيا وشعب ليبيا و ها هي فلسطين و شعب فلسطين . هذه الدولة لا شكراً لها و تلك الصور لا شكراً لها .
شكراً للرائعين العظماء الذين يجمعون و لا يفرقون . الذين يحيون و لا يقتلون . و الرئيس أبو مازن كما شهد الجميع بأنه إذا استشير بإعطاء الأموال لمعارضيه يرحب لأنه يستحق أن يكون رئيس فلسطين يوافق دائماً على إسعاد الفلسطينيين ...
أن ترفع صورة الرئيس أبو عمار و صورة الرئيس أبو مازن في الميادين و أن نقول لهم شكراً شكراً شكراً شكراً و لا شكراً لحلفاء الدم شركاء العار و لا شكراً لفتات الفتات لأن فلسطين تستحق أكثر من فتات الفتات . نحن مع حياة كريمة طيبة لكل شعب فلسطين أينما كان لأن الفلسطيني يستحق ، و كرامة الفلسطيني تستحق ... و الكوفية الفلسطينية تستحق و القضية الفلسطينية تستحق .
عائدة حسنين