الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

معهد المخطوطات العربية ينشر "التالد والطريف" للبساطي

معهد المخطوطات العربية ينشر "التالد والطريف" للبساطي
تاريخ النشر : 2018-11-01
معهد المخطوطات العربية ينشر
" التالد والطريف" للبساطي
صدر عن معهد المخطوطات العربية التابع للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (ألكسو) مؤخرًا "التالد والطريف في فن جناس التصحيف) لمحمد بن علي البساطي، أحد علماء القرن الحادي عشر الهجري. حقَّق الكتاب أشرف المنسي الإسكندراني، والكتاب في أصله رسالة حصل صاحبها على درجة الماجستير سنة 2015 من معهد البحوث والدراسات العربية بالقاهرة التابع أيضا للألكسو، وكانت تحت إشراف الدكتور محمد حماسة عبد اللطيف وأجيزت بتقدير ممتاز.
يأتي نشر هذه الأطروحة في إطار (تراثنا) بادرة النشر الالكتروني باعتماد المعهد، ويذكر أن المعهد كان قد نشر الأطروحة الأولى في إطار تراثنا أيضًا (أنماط الاستشهادات المرجعية والنصية في التراث العربي) للباحث تامر الكاشف ، وهي أيضا رسالة للماجستير نوقشت بمعهد البحوث والدراسات العربية عام 2013م.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف