الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور كتاب "اقتفاء خطى المادّيّة التاريخيّة" عن منشورات المتوسط بإيطاليا

صدور كتاب "اقتفاء خطى المادّيّة التاريخيّة" عن منشورات المتوسط بإيطاليا
تاريخ النشر : 2018-10-29
صدر حديثاً عن منشورات المتوسط بإيطاليا، كتاب "اقتفاء خطى المادّيّة التاريخيّة" للمؤرّخ والمنظر السياسي "پيري أندرسن"، وترجمة يزن الحاج.
ينظر هذا الكتاب في بعض المفارقات في تطور الفكر الماركسي في هذه الفترة. حيث يبدأ بدراسة النمو الاستثنائي والمتنوع للمادية التاريخية في العالم الأنجلو- أمريكي، متشعباً في مجالات متعددة من التاريخ إلى الاقتصاد، ومن السياسة إلى الأدب، ومن علم الاجتماع إلى الفلسفة. ولكن تلك السنوات نفسها شهدت أيضاً انحساراً شديداً للتأثيرات الماركسية في الثقافات اللاتينية – في فرنسا أو إيطاليا- حيث كانت الماركسية قوية وراسخة تقليدياً. وظهر جلياً أن منافساتها النظرية الرئيسة كانت عبارة عن صيغ متعاقبة من البنيوية وما بعد البنيوية. ينتقد الكتاب ويقيّم الأبعاد الحقيقية لهذه المدرسة وتلك - متتبعاً أقصى ما توصلت إليه أعمال ليفي ستروس أو لاكان أو فوكو أو دريدا. أما في ألمانيا فقد كان العمل المتراكم لهابرماس، مع جذوره التي تعود إلى مدرسة فرانكفورت مهيمناً على المشهد النظري إلى حد كبير. ولكن فلسفة هابرماس تكشف أيضاً عن صلات غير متوقعة مع أحدث الاتجاهات الباريسية السائدة، في تركيزها الموحد على التواصل، بينما تختلف عنها في الوقت نفسه في ثبات التزاماتها السياسية. يتابع الكتاب استكشاف الخلفية التاريخية للطبقة الدولية التي تصارع ضدها هذه المصائر المختلفة من الماركسية في الغرب، مع اهتمام خاص بالترابط بين مصير كل من الماوية والشيوعية الأوروبية. إذن، ما هي طبيعة العلاقة بين الماركسية كنظرية والاشتراكية كهدف؟
تستعرض الخلاصة القضايا الأوسع التي تطرح على الحركة العمالية من خلال صعود حركة السلام وحركة تحرر المرأة، وتقترح مجموعة من الأولويات نحو المزيد من تطوير الفكر الماركسي في الثمانينيات.


أخيراً جاء الكتاب في 160 صفحة من القطع الوسط.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف