الأخبار
بلومبرغ: إسرائيل تطلب المزيد من المركبات القتالية وقذائف الدبابات من الولايات المتحدةانفجارات ضخمة جراء هجوم مجهول على قاعدة للحشد الشعبي جنوب بغدادالإمارات تطلق عملية إغاثة واسعة في ثاني أكبر مدن قطاع غزةوفاة الفنان صلاح السعدني عمدة الدراما المصريةشهداء في عدوان إسرائيلي مستمر على مخيم نور شمس بطولكرمجمهورية بربادوس تعترف رسمياً بدولة فلسطينإسرائيل تبحث عن طوق نجاة لنتنياهو من تهمة ارتكاب جرائم حرب بغزةصحيفة أمريكية: حماس تبحث نقل قيادتها السياسية إلى خارج قطرعشرة شهداء بينهم أطفال في عدة استهدافات بمدينة رفح"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيران
2024/4/20
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أنتِ آمالي وَحُبِّي بقلم: حاتم جوعيه

تاريخ النشر : 2018-10-23
أنتِ آمالي وَحُبِّي بقلم: حاتم جوعيه
       -   أنتِ آمالي وَحُبِّي  - 

 ( شعر : حاتم جوعيه  - المغار - الجليل - فلسطين )

حياتي ..!! أنتِ     آمالي    وَحُبِّي       وَدَومًا    أنتِ   في   نبضي   وَقلبي

ويُطربُ  صَوتُكِ السِّحريُّ  روحي       لقولِكِ      إنّني       دومًا       ألبِّي

أغارُ  عليكِ   مِن   نسَماتِ   عطر ٍ      وأنتٍ   العطرُ  في  خطوي  وَدربي

وفيكِ    العُمرُ     يحلو   والأماني       ويحلو  الكونُ   إذ  ما   كنتِ   قُربي

وشعري     كلهُ     يُهْدَى     إليكِ        وأزهاري       وجنّاتي      وَرُطبي

وأنتِ   الروحُ    والعُمرُ   المُفَدَّى        بدونِكِ   أشتكي   من   كلِّ    وَصْبِ

وَإنَّكِ    جنّتي     وَمَنارُ     فكري        وَتجلينَ    الهُمُومَ      وكلَّ     كرْبِ

وكم     أشتاقُ     يجمعُنا      لقاءٌ        وَنرتعُ      بينَ     أزهار ٍ    وَعُشبِ

وَننسجُ   مِن  خيوطِ   الفجرِ  تاجًا        نُحَلِّقُ   للمَدى    ما    فوقَ     شُهْبِ

أغارُ  عليكِ   من   فنِّي   وشعري       وَمن   قلبي   ومن   عيني    وَهُدبي

أوَدُّ     لو   خبأتُكِ    في    عيوني        إلى   اليومِ   الفراقِ    وفيهِ   نَحبِي

 
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف