الأخبار
ما هي الخطة التي تعمل عليها حكومة الاحتلال لاجتياح رفح؟علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسيالمنسق الأممي للسلام في الشرق الأوسط: لا غنى عن (أونروا) للوصل للاستقرار الإقليميمقررة الأمم المتحدة تتعرضت للتهديد خلال إعدادها تقرير يثبت أن إسرائيل ترتكبت جرائم حربجيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات بمدن الضفةتركيا تكشف حقيقة توفيرها عتاد عسكري لإسرائيلإسرائيل ترفض طلباً لتركيا وقطر لتنفيذ إنزالات جوية للمساعدات بغزةشاهد: المقاومة اللبنانية تقصف مستوطنتي (شتولا) و(كريات شمونة)الصحة: حصيلة الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة 32 ألفا و490 شهيداًبن غافير يهاجم بايدن ويتهمه بـ"الاصطفاف مع أعداء إسرائيل"الصحة: خمسة شهداء بمدن الضفة الغربيةخالد مشعل: ندير معركة شرسة في الميدان وفي المفاوضاتمفوض عام (أونروا): أموالنا تكفي لشهرين فقط
2024/3/28
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أمواج العشق للشاعر عبداللطيف أحمد فؤاد

تاريخ النشر : 2018-10-20
أمواج العشق للشاعر عبداللطيف أحمد فؤاد
يحاصرني البحر غيرةً مِن موجي
وأمواج عِشقي تمحو الشمسِ
فنفيتُ قلبي إلى كواكب الثلجِ
لتذوب من أطفال نيران حبي
وتخضر صحارينا بجفاف هواكِ
وتولد أفراح الحياة بموت لقاكِ
2
أقيمى أفراحك فوق مآتم أملي
وليحرقني برود شوقك بوجدي
يا دنيا القلب العين كيف تراك ِ؟
اذهبي عن أوطانى و عن قلبي
فشاطئ الأمل هو شرق صدري
3
و القلب يتداوى فى مملكة الحبِ
بمشرط عشقٍ علي جبال الألبِ
قبل دهور يمرضه أنينك الصعبِ
فجئتي بلظى جوي يشوي شعبى
بجواري و يصعقنى قربك ببعدي
4
يا تفاحة جنتنا التي ترسم وطني
حِيكى ملبسك مِن لحوم شراييني
و لوّنى بدمى لوحات كل التكوينِ
و جيوش عروبتنا و أسلحة الصينِ
5
و اغرسي رأس قلبك فى الطينِ
حتي يموت يا درة الفن التشكيلي
يا هواءنا المعطر بالمجد القومي
أشكرك واعشقي شيخاً نفطِ
فهو يتفجر مالاً وسلطاناً وغدرِ
5
وسأعود لدنياي في موكب الطيرِ
حيث الندى والظل وحُلم النهرِ
حيث البلبل يشدو على عزف الزهرِ
وفى شوارع الجنة يحملون صوري
ويقرأون نشرة العشق لكل بشري
فى الخامس عشر مع أنوار فجري
عبداللطيف أحمد فؤاد
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف