هكذا يموت الشعر
وطني الجريح...
أجنحةٌ بلا ريح...
وحالةُ عشقٍ عابِــرَه
وزوبعتي وأنا، نتقاسم الفنجانْ
رشفةٌ لي ، ولها رقصةُ الأقحوانْ
كنتُ ، وكانَ القلمُ
أكتُبُني بلا موعدٍ
أُدوِّن فتوحاتي بذاكرة الجدرانْ
على نسيجِ الوسائدِ،
و بَيارِقي البيضاء ، وسيقان البَيْلَسانْ.
أنتظر أن يعصف بي جسدي
كي أزرع ما تبقى مني على وجه الماء
قبل أن يغيضَ الماءُ
وتهجرَ النوارسُ كلّ الشّطآنْ.
فيعصف بي جسدٌ بلا جسدٍ
و أشباهُ روحٍ
وأسرابُ عطرٍ أخطأتِ النّيسان.
أمرُّ كالسّحاب الخَــرِسِ
على أرض الذكريات
أفْتَــلِتُ الضحكات وأفتعل النّسيانْ.
أَ هَذي أنا ، في الظل جالسة !!!؟؟؟
أُسدّدُ خاناتي بِفُتات الأحزان
لا أسْطِعُ شعرا
وأنا التي كنت بالحِبر أراوده
متى عنّي أعلنَ العصيان؟
و بأيّ زقاقٍ أضعتُ قافيتي
و على أي جسرٍ صفعَتْني الريح
كي أسقط هكذا من شواهق الهَذيان؟
أهكذا يموت الشعر!!!
بلا وداعٍ !!!
أم أنّي التي تتجرعها السكرات على خطّ النيران
وصارت بعد النّزف
صدى عشقٍ
وشهقةَ خوفٍ
وبعضَ إنسانْ.
أ هذي أنا ،في الصمت قابعة !!!؟؟؟
ما عدت أذْكُرُني
فليمُتِ الشعرُ إن مِتُّ
ولْيمُتْ بعدنا كل العُشاقِ
وليمُتِ الرّقصُ ، ولْتسقط كلُّ الأوزانْ.
وطني الجريح...
أجنحةٌ بلا ريح...
وحالةُ عشقٍ عابِــرَه
وزوبعتي وأنا، نتقاسم الفنجانْ
رشفةٌ لي ، ولها رقصةُ الأقحوانْ
كنتُ ، وكانَ القلمُ
أكتُبُني بلا موعدٍ
أُدوِّن فتوحاتي بذاكرة الجدرانْ
على نسيجِ الوسائدِ،
و بَيارِقي البيضاء ، وسيقان البَيْلَسانْ.
أنتظر أن يعصف بي جسدي
كي أزرع ما تبقى مني على وجه الماء
قبل أن يغيضَ الماءُ
وتهجرَ النوارسُ كلّ الشّطآنْ.
فيعصف بي جسدٌ بلا جسدٍ
و أشباهُ روحٍ
وأسرابُ عطرٍ أخطأتِ النّيسان.
أمرُّ كالسّحاب الخَــرِسِ
على أرض الذكريات
أفْتَــلِتُ الضحكات وأفتعل النّسيانْ.
أَ هَذي أنا ، في الظل جالسة !!!؟؟؟
أُسدّدُ خاناتي بِفُتات الأحزان
لا أسْطِعُ شعرا
وأنا التي كنت بالحِبر أراوده
متى عنّي أعلنَ العصيان؟
و بأيّ زقاقٍ أضعتُ قافيتي
و على أي جسرٍ صفعَتْني الريح
كي أسقط هكذا من شواهق الهَذيان؟
أهكذا يموت الشعر!!!
بلا وداعٍ !!!
أم أنّي التي تتجرعها السكرات على خطّ النيران
وصارت بعد النّزف
صدى عشقٍ
وشهقةَ خوفٍ
وبعضَ إنسانْ.
أ هذي أنا ،في الصمت قابعة !!!؟؟؟
ما عدت أذْكُرُني
فليمُتِ الشعرُ إن مِتُّ
ولْيمُتْ بعدنا كل العُشاقِ
وليمُتِ الرّقصُ ، ولْتسقط كلُّ الأوزانْ.