الأخبار
بعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكريا بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيينمسؤولون أميركيون:إسرائيل لم تضع خطة لإجلاء المدنيين من رفح..وحماس ستظلّ قوة بغزة بعد الحربنتنياهو: سنزيد الضغط العسكري والسياسي على حماس خلال الأيام المقبلة
2024/4/23
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

سؤال يحمل بعض الوجاهة بقلم: مروان صباح

تاريخ النشر : 2018-10-16
سؤال يحمل بعض الوجاهة بقلم: مروان صباح
خاطرة مروان صباح / سؤال لحكومة الرزاز يحمل بعض الوجاهة من واقع ملموس ، إذا كان الأردنيون بسبب إغلاق معبر جابر الحدودي خسروا خلال السنوات الفائتة أموال تعد بلمليارات وانعكس ذلك على اقتصاد البلد ، هل يستبشر الأردنيون خيراً أيها الرئيس ، بأن حال فقراء الأردن سيكون أفضل في الأيام القادمة ، لقد علمنا التاريخ وايضاً الحاضر بأن التعاقد بين شريكين لا بد أن يجمعهم ذات القيم والتاريخ والمستقبل ، فهل تجد من في سوريا اليوم ما يجمعنا بهم ، وهنا يتسأل المرء العادي على القياس الحجة البسيطة ، ربما مرتاب في كثير أو قليل أمام النتائج المستقبلية ، لأن المنطق التحتيمي ، الذي لا مفر منه ، يقول كما يتوجب على الحكومة ايجاد حلول اقتصادية تساعد في نمو البلد ايضاً من الجدير للمجلس الأمن القومي دراسة التغيرات الجذرية التى حصلت على أصعدة مختلفة ، إن كانت سياسية أو ديمغرافية أو عسكرة أو ثقافية خلال انتفاضة الشعب السوري . والسلام
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف