أمة عاقلة ( عادل بن مليح الأنصاري )
نَحْنُ أُمّةٌ عَاقِلَةْ
حَدِيثُنَا بَلاغَةٌ
ونُتْقِنُ القَلْقَلَهْ
نُرْسِلُ الحُرُوفَ
بِحِكْمَةٍ مُرْسَلَهْ
أوْ تَزْحَفُ حَذَرًا
ثُمّ تَضْرِبُ كالزّلْزَلَهْ
شِعْرُنَا نَغْرِفُهُ كالْمَاءِ
أوْ مِنْ الصّخْرِ نَنْحِتَهُ
وتَأْسِرُ الأعَاجِمَ
حُرُوفَنَا المُجَوْقَلَهْ
نُصَوّبُهَا سِهَامًا حَارِقَهْ
نَحْوَ أيّ مَسْأَلَهْ
ورَأْيَ مَنْ نُخَالِفُ
نَقْذِفْهُ فِي سَلّةٍ مُهْمَلَهْ
هَلْ أُعِيدُ كَلامِي مِنْ أَوّلَهْ
نَحْنُ أُمّةٌ عَاقِلَةْ
قَوْلُنَا حِكْمَةٌ
وحِكْمَةُ غَيْرِنَا فِي المَزْبَلْهْ
لَنا المَدَارَاتُ العُلا
فَهَلْ هُنَاكَ مُشْـكِلَهْ؟
نَحْنُ أبْطَالُ الْمَرْحَلَهْ
ومَنْ نُعَادِيهِ
اقْرَأْ عَلَيْهِ الْبَسْــمَلَهْ
صِغَارُنَا يَنْزِفُونَ مَرْجَلَهْ
يُوْرِدُونَ الطّعَانَ
يُزَمْجِرُونَ لِلْمَوْتِ
هَلا ،، هَلا
هَلا ،، هَلا
تَبًا لِمَنْ أيْقَظَنِي
كُنْتُ فِي حُلُمٍ مَا أجْمَلَهْ
نَحْنُ أُمّةٌ عَاقِلَةْ
حَدِيثُنَا بَلاغَةٌ
ونُتْقِنُ القَلْقَلَهْ
نُرْسِلُ الحُرُوفَ
بِحِكْمَةٍ مُرْسَلَهْ
أوْ تَزْحَفُ حَذَرًا
ثُمّ تَضْرِبُ كالزّلْزَلَهْ
شِعْرُنَا نَغْرِفُهُ كالْمَاءِ
أوْ مِنْ الصّخْرِ نَنْحِتَهُ
وتَأْسِرُ الأعَاجِمَ
حُرُوفَنَا المُجَوْقَلَهْ
نُصَوّبُهَا سِهَامًا حَارِقَهْ
نَحْوَ أيّ مَسْأَلَهْ
ورَأْيَ مَنْ نُخَالِفُ
نَقْذِفْهُ فِي سَلّةٍ مُهْمَلَهْ
هَلْ أُعِيدُ كَلامِي مِنْ أَوّلَهْ
نَحْنُ أُمّةٌ عَاقِلَةْ
قَوْلُنَا حِكْمَةٌ
وحِكْمَةُ غَيْرِنَا فِي المَزْبَلْهْ
لَنا المَدَارَاتُ العُلا
فَهَلْ هُنَاكَ مُشْـكِلَهْ؟
نَحْنُ أبْطَالُ الْمَرْحَلَهْ
ومَنْ نُعَادِيهِ
اقْرَأْ عَلَيْهِ الْبَسْــمَلَهْ
صِغَارُنَا يَنْزِفُونَ مَرْجَلَهْ
يُوْرِدُونَ الطّعَانَ
يُزَمْجِرُونَ لِلْمَوْتِ
هَلا ،، هَلا
هَلا ،، هَلا
تَبًا لِمَنْ أيْقَظَنِي
كُنْتُ فِي حُلُمٍ مَا أجْمَلَهْ