الأخبار
الاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوعنعيم قاسم: لن نكون جزءاً من شرعنة الاحتلال في لبنان ولن نقبل بالتطبيعفتوح: تهجير عشرات العائلات من عرب المليحات امتداد مباشر لسياسة التطهير العرقي والتهجيرالنيابة والشرطة تباشر إجراءاتهما القانونية في واقعة مقتل شابة في مدينة يطا
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

هيئة الكتاب تصدر "النجوم التي انكدرت" للقاص التونسي إبراهيم درغوثي

هيئة الكتاب تصدر "النجوم التي انكدرت" للقاص التونسي إبراهيم درغوثي
تاريخ النشر : 2018-10-02
هيئة الكتاب تصدر النجوم التي انكدرت للقاص التونسي إبراهيم درغوثي

" النجوم التي انكدرت " هي المجموعة القصصية العاشرة في رصيد الكاتب التونسي إبراهيم درغوثي. تدور أحداث قصص هذه المجموعة في جو يجمع بين الواقع الآني الذي يصوّر الأحداث التي يعيشها المواطن في تونس، والعجيب والغريب الذي يتشاكل مع هذا الواقع ليبني شخصيات المجموعة. وقد أراد لها الكاتب أن تقطع مع الكتابة القصصية التقليدية ذات الشكل والمضمون المتوارث عن الكتابة السردية التي سادت في الساحة الإبداعية التونسية والعربية منذ أن وفد هذا الإرث الثقافي من الغرب على الشرق ليساهم مع غيره من الكتّاب المجددين بِلَبِنَة في عالم التجريب والكتابة الجديدة التي تجمع بين التراث والحداثة وتفتح آفاقا أخرى للنص القصصي وتعطيها بعدا جديدا يخرجها من التقليد إلى التجديد ومن محاكاة النص الغربي إلى آفاق أخرى تصنع فرادتها في الإبداع العالمي.
أما من حيث المضمون فإن قصص هذه المجموعة تُحدّث عن تونس ما بعد 14 جانفي 2011 شخصيات وأحداثا انطلاقا مما يعيشه المواطن التونسي اليوم، هذا المواطن الذي ظنّ أنه أنجز ثورة اجتماعية وثقافية واقتصادية وسياسية على رموز النظام السابق عندما خرج مناديا بالخبز والحرية والكرامة الوطنية ليجد نفسه من جديد خارج إطار هذه الثورة المغدورة التي استأثر بخيراتها الأسياد الجدد ولم يتركوا له حتى الفتات الذي كان يعتاش منه قبل الثورة.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف