الأخبار
بعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكريا بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيينمسؤولون أميركيون:إسرائيل لم تضع خطة لإجلاء المدنيين من رفح..وحماس ستظلّ قوة بغزة بعد الحربنتنياهو: سنزيد الضغط العسكري والسياسي على حماس خلال الأيام المقبلة
2024/4/23
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

هيئة الكتاب تصدر "النجوم التي انكدرت" للقاص التونسي إبراهيم درغوثي

هيئة الكتاب تصدر "النجوم التي انكدرت" للقاص التونسي إبراهيم درغوثي
تاريخ النشر : 2018-10-02
هيئة الكتاب تصدر النجوم التي انكدرت للقاص التونسي إبراهيم درغوثي

" النجوم التي انكدرت " هي المجموعة القصصية العاشرة في رصيد الكاتب التونسي إبراهيم درغوثي. تدور أحداث قصص هذه المجموعة في جو يجمع بين الواقع الآني الذي يصوّر الأحداث التي يعيشها المواطن في تونس، والعجيب والغريب الذي يتشاكل مع هذا الواقع ليبني شخصيات المجموعة. وقد أراد لها الكاتب أن تقطع مع الكتابة القصصية التقليدية ذات الشكل والمضمون المتوارث عن الكتابة السردية التي سادت في الساحة الإبداعية التونسية والعربية منذ أن وفد هذا الإرث الثقافي من الغرب على الشرق ليساهم مع غيره من الكتّاب المجددين بِلَبِنَة في عالم التجريب والكتابة الجديدة التي تجمع بين التراث والحداثة وتفتح آفاقا أخرى للنص القصصي وتعطيها بعدا جديدا يخرجها من التقليد إلى التجديد ومن محاكاة النص الغربي إلى آفاق أخرى تصنع فرادتها في الإبداع العالمي.
أما من حيث المضمون فإن قصص هذه المجموعة تُحدّث عن تونس ما بعد 14 جانفي 2011 شخصيات وأحداثا انطلاقا مما يعيشه المواطن التونسي اليوم، هذا المواطن الذي ظنّ أنه أنجز ثورة اجتماعية وثقافية واقتصادية وسياسية على رموز النظام السابق عندما خرج مناديا بالخبز والحرية والكرامة الوطنية ليجد نفسه من جديد خارج إطار هذه الثورة المغدورة التي استأثر بخيراتها الأسياد الجدد ولم يتركوا له حتى الفتات الذي كان يعتاش منه قبل الثورة.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف