الأخبار
الاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوعنعيم قاسم: لن نكون جزءاً من شرعنة الاحتلال في لبنان ولن نقبل بالتطبيعفتوح: تهجير عشرات العائلات من عرب المليحات امتداد مباشر لسياسة التطهير العرقي والتهجيرالنيابة والشرطة تباشر إجراءاتهما القانونية في واقعة مقتل شابة في مدينة يطا
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور رواية "رضـاب" عن مؤسسة شمس للنشر

صدور رواية "رضـاب" عن مؤسسة شمس للنشر
تاريخ النشر : 2018-09-30
رضـاب

د. بشير عبد الواحد يوسف

عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة؛ صدرت رواية « رضـاب »  للأديب والمفكر الدكتور/ "بشير عبد الواحد يوسف" المقيم في السويد.

الرواية تقع في 200 صفحة من القطع المتوسط ، وتتناول فترة من أكثر فترات العراق تأزمًا وفوضوية منذ الحرب العراقية / الإيرانية في أوائل الثمانينيات ، وحتى الغزو العراقي لدولة الكويت في بداية التسعينيات من القرن الماضي ، وما تبعها من استهداف وحصار للشعب العراقي ، ولجوء كثير من العراقيين للهجرة والهروب من الوضع المأساوي ، وذلك من خلال مراحل حياة الفتاة العراقية (رضاب) التي يصفها المؤلف بأنها : ليس لها مثيل ، صبَّها الله في قالب ثم كسر القالب : جمال ، أنوثة ، حياء ، طول كأنها نخلة باسقة ، حيوية كأنها مهرة عربية أصيلة ، عيون سبحان المعبود ، فم ينطف عسلاً... إنها عشتار وإيزيس وأفروديت اجتمعنَّ معًا... كل ما فيها خُطَّ بريشة فنان لا يقل براعة عن ليوناردو دافنشي ، وجسمها الممشوق ، وعنقها المشرأب ، وشعرها المسدول كأنها نخلة برحية من نخيل سومر... لو أدركها مايكل أنجلو لعمل لها تمثالاً وقال : هذه أفروديت الحقيقية.
"رضاب" ملاكٌ بسيط طيب متواضع ، مشكلتها أنها تثق بالآخرين...

الرواية التي يغلب عليها الطابع الرومانسي الاجتماعي ؛ تعمد مؤلفها تجنب التورط في الإشكاليات والتحليلات السياسية لأحداث هذه الفترة ، مكتفيًا باستعراض أحوال وفئات المجتمع العراقي وما أصابه من تغيرات اجتماعية أثرت في شخصية الفرد العراقي.

رواية « رضـاب » تحمل الرقم 9 في مسيرة إصدارات "الدكتور/ بشير عبد الواحد يوسف" الفكرية والأدبية، وهي التعاون الخامس بينه و"مؤسسة شمس للنشر والإعلام" خلال السنوات الثلاث الأخيرة.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف