في عدد أكتوبر من ناشيونال جيوغرافيك العربية
"الأحساء" جنة على موقع التراث العالمي..وعالم قناديل البحر ساحر ومرعب
أبوظبي،27 سبتمبر 2018:
تطل مجلة ناشيونال جيوغرافيك العربية على قرائها في عدد أكتوبر 2018، بتحقيق شائق عن جنان الأحساء الغناء في المملكة العربية السعودية، وتستكشف عالم قناديل البحر أكثر مخلوقات الأرض براعة، كما تناقش إمكانية إنقاذ ما تبقى من أفراد القبائل المتقوقعة في الأمازون من خطر عمال المناجم والصيادين غير القانونيين.
الأحساء..جنان الخير والتاريخ
يتصدر العدد الجديد تحقيق مصور يروي قصة ينبوع الخير والجمال المتدفق من ثنايا التاريخ والجغرافيا، لواحدة من أجمل محافظات المملكة العربية السعودية: الأحساء... حيث تحتضن المنطقة هناك أعداداً هائلة من بساتين أشجار النخيل، وتزخر بالعديد من المواقع التاريخية والأثرية؛ الأمر الذي أهلها لتكون واحدة من مواقع التراث العالمي لـ "اليونسكو".
قناديل البحر..عالم
وتستكشف "ناشيونال جيوغرافيك العربية" في عددها الجديد عالم قناديل البحر المخلوقات المرعبة المخيفة والساحرة الفاتنة في آن، فتشرح كيف أن هذه الكائنات التي تفتقر إلى الدم والعظام والدماغ، وتمتلك أجهزة حسية بدائية بسيطة، تهيمن على البحار والمحيطات وتعيش في المياه العذبة، وكيف يمكن لبعض أنواعها عكس عملية الشيخوخة وللبعض الآخر منها التكاثر بعد النفوق. لتخلص في نهاية التحقيق إلى أن قناديل البحر أكثر المخلوقات تنوعاً وبراعة على وجه الأرض.
هل يتخلى الأمازون عن آخر أبنائه؟
وإلى البرازيل والبيرو، تنتقل المجلة لتناقش مشكلة تعرض أراضي آخر شعوب الأرض انعزالاً -وتحديداً أبناء قبيلة "آوا"- للغزو على يد عمال المناجم وأصحاب المزارع وقُطاع الأشجار غير القانونيين، الطامعين في الثروات الطبيعية التي تزخر بها غابات الأمازون، وتجيب المجلة عن السؤال: هل تتمكن البرازيل والبيرو من إنقاذ ما تبقى من أفراد القبائل المنعزلة في عمق الغابة المطرية البكر؟
عالم متنوع
وتوفر المجلة لقرائها، كعادتها في كل شهر فرصة متابعة العديد من المواضيع المتعلقة بالجغرافيا، والحياة البرية، والفضاء، والتاريخ والثقافة، والمغامرات والعلوم المختلفة، يرافقها صور رائعة حازت جوائز عالمية استطاعت أن تلهم القراء حول العالم الحفاظ على كوكب الأرض.
"الأحساء" جنة على موقع التراث العالمي..وعالم قناديل البحر ساحر ومرعب
أبوظبي،27 سبتمبر 2018:
تطل مجلة ناشيونال جيوغرافيك العربية على قرائها في عدد أكتوبر 2018، بتحقيق شائق عن جنان الأحساء الغناء في المملكة العربية السعودية، وتستكشف عالم قناديل البحر أكثر مخلوقات الأرض براعة، كما تناقش إمكانية إنقاذ ما تبقى من أفراد القبائل المتقوقعة في الأمازون من خطر عمال المناجم والصيادين غير القانونيين.
الأحساء..جنان الخير والتاريخ
يتصدر العدد الجديد تحقيق مصور يروي قصة ينبوع الخير والجمال المتدفق من ثنايا التاريخ والجغرافيا، لواحدة من أجمل محافظات المملكة العربية السعودية: الأحساء... حيث تحتضن المنطقة هناك أعداداً هائلة من بساتين أشجار النخيل، وتزخر بالعديد من المواقع التاريخية والأثرية؛ الأمر الذي أهلها لتكون واحدة من مواقع التراث العالمي لـ "اليونسكو".
قناديل البحر..عالم
وتستكشف "ناشيونال جيوغرافيك العربية" في عددها الجديد عالم قناديل البحر المخلوقات المرعبة المخيفة والساحرة الفاتنة في آن، فتشرح كيف أن هذه الكائنات التي تفتقر إلى الدم والعظام والدماغ، وتمتلك أجهزة حسية بدائية بسيطة، تهيمن على البحار والمحيطات وتعيش في المياه العذبة، وكيف يمكن لبعض أنواعها عكس عملية الشيخوخة وللبعض الآخر منها التكاثر بعد النفوق. لتخلص في نهاية التحقيق إلى أن قناديل البحر أكثر المخلوقات تنوعاً وبراعة على وجه الأرض.
هل يتخلى الأمازون عن آخر أبنائه؟
وإلى البرازيل والبيرو، تنتقل المجلة لتناقش مشكلة تعرض أراضي آخر شعوب الأرض انعزالاً -وتحديداً أبناء قبيلة "آوا"- للغزو على يد عمال المناجم وأصحاب المزارع وقُطاع الأشجار غير القانونيين، الطامعين في الثروات الطبيعية التي تزخر بها غابات الأمازون، وتجيب المجلة عن السؤال: هل تتمكن البرازيل والبيرو من إنقاذ ما تبقى من أفراد القبائل المنعزلة في عمق الغابة المطرية البكر؟
عالم متنوع
وتوفر المجلة لقرائها، كعادتها في كل شهر فرصة متابعة العديد من المواضيع المتعلقة بالجغرافيا، والحياة البرية، والفضاء، والتاريخ والثقافة، والمغامرات والعلوم المختلفة، يرافقها صور رائعة حازت جوائز عالمية استطاعت أن تلهم القراء حول العالم الحفاظ على كوكب الأرض.