الأخبار
الاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوعنعيم قاسم: لن نكون جزءاً من شرعنة الاحتلال في لبنان ولن نقبل بالتطبيعفتوح: تهجير عشرات العائلات من عرب المليحات امتداد مباشر لسياسة التطهير العرقي والتهجيرالنيابة والشرطة تباشر إجراءاتهما القانونية في واقعة مقتل شابة في مدينة يطا
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

هيئة الكتاب تصدر "الديك الأعرج" للعراقي خالد شاطي

هيئة الكتاب تصدر "الديك الأعرج" للعراقي خالد شاطي
تاريخ النشر : 2018-09-27
هيئة الكتاب تصدر "الديك الأعرج" للعراقي خالد شاطي

عن سلسلة "الإبداع العربي" التي تصدرها الهيئة المصرية العامة للكتاب، ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، صدرت المجموعة القصصة الأولى "الديك الأ‘رج.. وقصص أخرى" للكاتب والتشكيلي العراقي خالد شاطي. وضمت 29 نصًا، تراوحت أطوالها بين بضع أسطر و13 صفحة.
تهيمن مواضيع الحرب والإرهاب والمعتقلات وتداعياتها النفسية والإجتماعية على مجمل النصوص، وتغطي فترة زمنية هي الأشد مرارة في تاريخ العراق المعاصر، بدءًا من الحرب العراقية الإيرانية وحتى الوقت الحاضر.
لغة النصوص مقتضبة ومكثفة، تتسم بالمباشرة والبساطة والإبتعاد عن التزويق اللفظي والبلاغي، لتنقل لنا الأثر الكابوسي لأجواء الحروب والإرهاب والمعتقلات والتي عاش الكاتب أحداث بعضها وكان شاهدًا مراقبًا لبعضها الآخر.
الشخصيات في هذه النصوص ليست أبطالًا بالمعنى المألوف. إذ إنها عاجزة عن إتيان أي فعل، مقهورة ومستلبة الإرادة. إنها ضحية أحداث ووقائع لاذنب لها فيها. وحيثما تتحرك لتنجز فعلًا ما فإنها لا تزيد عن أن تلف حولها مزيدًا من الخيوط اللزجة.
إنه إنسان واقعنا الحالي. تتناوشه أنياب الديكتاتورية من جهة وأنياب الإرهاب والعنف والقسوة من جهة أخرى. إنسان مندفع نحو الهاوية، وليس لوقف تهاويه من سبيل.
من أجواء المجموعة: "لا أخفيكم؛ لسبب ما شعرت بالفرح. حين اشترى من السوق بدلة عسكرية وبسطالًا، أو حين علمتُ أنه يقضي فترة ما بعد الظهر لا في لعب الكرة، بل في التدريب في مركز للمتطوعين خارج المدينة. انتابني الفرح أكثر حين قال إنه لا يفكر بأبعد من التدريب. حسنًا، في هذا البلد يمكن أن نتفهم أن يكون التدريب على القتال هواية مثل القراءة أو الرسم".
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف