الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

القفز والنبذ وخاطرة أخرى بقلم: مروان صباح

تاريخ النشر : 2018-09-25
القفز والنبذ وخاطرة أخرى  بقلم: مروان صباح
خاطرة مروان صباح / ينطلق الرئيس الأمريكي ترمب من أسس توحيدية لاختيار أعضاء إدارته ، توحيد السلوك الذي لا يقبل إلا كل طاعن في مجال الجنس ، وهذا التاريخ ليس حديث بقدر ما يعبر عن نمط كاوبوي ، الرجل الذي يقفز من على فرسه حتى يجد نفسه في حضن امرأة ، وهكذا حال أمريكا من لا يجيد القفز ينّبذ الفاعل ومن هو طاعن في القفز ، يحرص على إختيار أعضاء إدارته ماهرين في القفز والتموضع بالأحضان . والسلام

خاطرة مروان صباح / بالطبع ، ينبغي التبصر في خطبة حسن نصرالله أمين ميليشيا حزب الله التى ألقها خلال إحياء يوم عاشوراء السنوي ، والسؤال الرديف ، إذا كانت المنقطة لم تشهد من قبل العزة والكرامة إلا في عهد حزب الله ، ماذا يمكن لأبناء المنطقة تسمية حرب الكرامة والليطاني واجتياح لبنان وحروب متفرقة هنا وهناك ، لكن الفرق بين الماضي والحاضر ، أن الفريق الثاني اختار مشروع الرضوخ للقوى الكبرى والأول استمرئ قتل شركائه بالجغرافيا اولاً ، وفرقائه في المذهب والقومية ثانياً ، راضخاً بذلك للمشروع القوى الكبرى الخبيث ، بل ليست من فطنة المؤمن التعميم أو التعامي ، وفي هذا خزى فاضح لمسيرة طويلة ، سقط خلالها مئات الآلاف مِنْ المناضلين والمقاتلين ، جمعهم كانوا يبحثون عن عزة العربي والمسلم ، وبالرغم من أن هذا المقام ليس بالمقام الملائم لطرح دراسة نقدية عميقة لأصول العزة والكرامة ، لكن نقدم للقارئ مقارنة بسيطة ، حتى لو بحسبة مبسطة ، أن اعداد المقتولون في سوريا والعراق واليمن بسبب الصراعات المذهبية والقومية والأموال التى صرفت بهذه الحروب بالاضافة للدمار ، سيعلم جيداً الحاسب من كان سبب أصيل يضاف إلى أسباب عدة بهزيمة العربي وإذلاله ، وهنا كي لا يفتن المرء ، ويعيش في خيال بعيد عن الواقع ، مازال حزب الله حسب التصنيفات العسكرية ، شبل في مواجهة العسكريّة الإسرائيلية ، ووحش في قتل المدنيين في كل من سوريا واليمن والعراق . والسلام
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف