الأخبار
الأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويا
2024/4/27
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

تعثر المصالحة إلى متى؟ بقلم: عطا الله شاهين

تاريخ النشر : 2018-09-24
تعثر المصالحة إلى متى؟ بقلم: عطا الله شاهين
تعثر المصالحة إلى متى؟
عطا الله شاهين
منذ أكثر من عقد من الزمان والانقسام الفلسطيني بين شطري الوطن ما زال على حاله، على الرغم من المبادرات والاتفاقات، التي وقعت بين أكبر فصيلين فلسطينيين في محاولة لإنهاء الانقسام الفلسطيني، إلا أن المصالحة ما زالت متعثرة، وكل مرة يتفاءل الفلسطينيون فيها عند حدوث محادثات بين الفصيلين بشأن المصالحة، إلا أنه على أرض الواقع يبقى الوضع كما هو دون لحلحة في تنفيذ بنود اتفاقيات وقعت برعاية مصرية، رغم أن دولة مصر تحاول عبر طرحها من مقترحات لإنهاء حالة الانقسام الفلسطيني لإتمام المصالحة وترتيب البيت الفلسطيني، غير أن المصالحة ما زالت متعثرة لأسباب كثيرة..
إن تعثر المصالحة يبقى الوضع الفلسطيني كما هو متأرجحا، لكن في ظل ما تتعرض له قضيتنا الفلسطينية من مؤامرات لتصفيتها فإن المصالحة باتت ضرورية، لأن الوحدة الفلسطينية هي ما يلزمنا في هذا الوضع الحساس، الذي تمر به القضية الفلسطينية.
ومن هنا يظل المواطن الفلسطيني يتساءل إلى متى ستظل المصالحة متعثرة؟ إن استمرار الانقسام الفلسطيني يضعف قضيتنا، ولذلك فالمصالحة باتت أولوية الآن، لأن فلسطين تتعرض لهجمة لتصفية الثوابت الوطنية من خلال تمرير صفقة القرن.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف