اليوم الوطني احتفال بالإنجاز للمرأة السعودية
بقلم سحر حمزة
تحقق الحلم وأصبحت المرأة مثل الرجال تخوض كل ميدان يتاح لها بظل وطنها الذي يثق بها فعيدها اليوم عيدين وهي بمناسبة اليوم الوطني السعودي ال88 يعتبر عام 2018 عاما ذهبيا للمرأة السعودية حيث أتيح للمرأة أن تكتسب مزايا لم تكن تحلم بها سابقا فتوجت الاحتفالات الوطنية بما حققته المرأة السعودية من عدالة في تحقيق أدنى حقوقها حين منحتها القيادة حق القيادة للمركبات بعد أن كانت محظورة عليها سابقا وكانت أحدى طموحاتها وأمنياتها التي تحلم بها،فحين تحقق الحلم وآمن الشعب بدور المرأة الفاعل بالسعودية بقدرتها على تحمل المسؤولية في قيادة السيارات مثل أخيها الرجل لا ينقصها شيء سوى أن تبقى واثقة الخطى في إعتلاء منصات عدة وخوض ميادين لم تكن متاحة لها ،فهي بذلك تؤكد للعالم بأن المرأة العربية السعودية مثل باقي الرجال في تحمل هذه المسؤولية المجتمعية التي تقع على عاتقها في قضاء حوائجها لوحدها دون حاجتها لسائق رجل يتحكم بها ويقيد حريتها بالحركة ،وها هي تأخذ أولادها للمدرسة وتتسوق وتجول البلاد أمام العباد بكل ثقة ،هي المراة العربية الطموحة التي تبحث عن التميز دوما وتبقى رافعة الرأس ذات هيبة وعفة بثقتها بقدراتها وإمكانياتها التي منحها الله لها رغم كل التحديات التي تواجهها.
هي مع اليوم الوطني تحتفي بنفسها مع الوطن وبكل منجزاتها ومكتسباتها.
انتهى
بقلم سحر حمزة
تحقق الحلم وأصبحت المرأة مثل الرجال تخوض كل ميدان يتاح لها بظل وطنها الذي يثق بها فعيدها اليوم عيدين وهي بمناسبة اليوم الوطني السعودي ال88 يعتبر عام 2018 عاما ذهبيا للمرأة السعودية حيث أتيح للمرأة أن تكتسب مزايا لم تكن تحلم بها سابقا فتوجت الاحتفالات الوطنية بما حققته المرأة السعودية من عدالة في تحقيق أدنى حقوقها حين منحتها القيادة حق القيادة للمركبات بعد أن كانت محظورة عليها سابقا وكانت أحدى طموحاتها وأمنياتها التي تحلم بها،فحين تحقق الحلم وآمن الشعب بدور المرأة الفاعل بالسعودية بقدرتها على تحمل المسؤولية في قيادة السيارات مثل أخيها الرجل لا ينقصها شيء سوى أن تبقى واثقة الخطى في إعتلاء منصات عدة وخوض ميادين لم تكن متاحة لها ،فهي بذلك تؤكد للعالم بأن المرأة العربية السعودية مثل باقي الرجال في تحمل هذه المسؤولية المجتمعية التي تقع على عاتقها في قضاء حوائجها لوحدها دون حاجتها لسائق رجل يتحكم بها ويقيد حريتها بالحركة ،وها هي تأخذ أولادها للمدرسة وتتسوق وتجول البلاد أمام العباد بكل ثقة ،هي المراة العربية الطموحة التي تبحث عن التميز دوما وتبقى رافعة الرأس ذات هيبة وعفة بثقتها بقدراتها وإمكانياتها التي منحها الله لها رغم كل التحديات التي تواجهها.
هي مع اليوم الوطني تحتفي بنفسها مع الوطن وبكل منجزاتها ومكتسباتها.
انتهى