حيفا ..
حيفا في المقل
في قصيدةِ شعر
فيها المآذنُ ثكلى
أتنهدُ موجا
أبكي شوقا
فتُعانِقني رمالُها زُلفَى
عازف ٌغني
صاغَ لحنا
يواسي الريحَ في المنفى
تفترشُ أوردتي
كنبضِ حبيبتي
شعرا
تسكنُ في خطوط يدي
أرسمُ لها في قلبي
ظلا
الحنينُ يعاتبني
هل تعمدتَ من أسرابِ
حمامِها سلما..!!
هجرة ُالعصافير
نقش ٌعلى ثوبك
فصلي بها جمعا
الدرويشُ غنى
في محرابِها نقشا
فزادني للكأسِ المقدسِ
عشقا
بالله قبلوا لي حيفا
متى أبصرتم بها
السحرا
سيأتى المخاضُ حتماً
لامرأة عُقرا..!!
لتعود حيفا
عادل إبراهيم ......حجاج
حيفا في المقل
في قصيدةِ شعر
فيها المآذنُ ثكلى
أتنهدُ موجا
أبكي شوقا
فتُعانِقني رمالُها زُلفَى
عازف ٌغني
صاغَ لحنا
يواسي الريحَ في المنفى
تفترشُ أوردتي
كنبضِ حبيبتي
شعرا
تسكنُ في خطوط يدي
أرسمُ لها في قلبي
ظلا
الحنينُ يعاتبني
هل تعمدتَ من أسرابِ
حمامِها سلما..!!
هجرة ُالعصافير
نقش ٌعلى ثوبك
فصلي بها جمعا
الدرويشُ غنى
في محرابِها نقشا
فزادني للكأسِ المقدسِ
عشقا
بالله قبلوا لي حيفا
متى أبصرتم بها
السحرا
سيأتى المخاضُ حتماً
لامرأة عُقرا..!!
لتعود حيفا
عادل إبراهيم ......حجاج