اللوحة التشكيلية حقيبة لمشاعري
حوار مع المبدعة الناشئة أميمة خرو
حاورها: لحسن ملواني.
ـ من تكون المبدعة الهاوية أميمة :
أميمة طالبة جامعية بكلية متعددة التخصصات بورزازات شعبة علوم الرياضيات و الاعلاميات ولدت سنة 1998/04/06 بمكناسة الزيتون حاصلة على شهادة البكالوريا سنة 2016 شعبة علوم الحياة و الارض. وهي رسامة واعدة هاوية مالت إلى الرسم والتشكيل منذ صغرها حيث وجدت في هذا الإبداع متنفسا لمشاعرها وأفكارها وتاملاتها.
ـ متى بدأت ميلك إلى الفنون التشكيلية ، وهل من أشخاص ساعدوك في المجال؟
إذا كان لكل فتاة ميل على فن من الفنون فإني بدأت أميل واهوى الفنون التشكيلية بكل أنواعها منذ صغري و قد ازداد هذا الميل أكثر مؤخرا بفضل تشجيعات أصدقائي و والدي ، واعتبرهم حافزي نحو الاستمرار في هذا المجال إضافة إلى هوايتي وموهبتي.
ـ ماذا تمثل اللوحة التشكيلية بالنسبة لك؟
اللوحة بالنسبة لي صندوق أضع في قلبه مكنونات وجداني وحين تستبد بي الرغبة في شيء يعجبني لا أجد في التعبير عنه سوى اللوحة التي أدعها كيرا من أسراري وافكاري ومشاعري المتنوعة.
ـ هل تشاركين كمشاهدة أو كمبدعة في الملتقيات التشكيلة؟
بصراحة أهتم بالفن التشكيلي اهتماما جعلني مهتمة بالتفرج على فيديوهات تتعلق بهذا الفن الجميل لكن ذلك أحيانا يبعث على الملل ، ولقد شاركت في معرض تشكيلي في قبة "تاوريرت" بمدينة ورزازات ، وفي معرض بمناسبة مهرجان الورود الذي يقام سنويا بمدينة قلعة مكونة،كما شاركت في معرض ببومالن وكان خاصا بالصناعة التقليدية علاوة على مشاركاتي في دار الشباب.
ـ هل لك إلمام واهتمام بإبداعات أخرى كالكتابة مثلا؟
لي كتابات قصصية خيالية رغم كوني غير واثقة بعد من قوة أسلوبي وتعبيري في ذلك ، وأحب كيرا قراءة الأعمال السردية خاصة الروايات .
ـ ماذا تتمنين كمبدعة في مستقبلك؟
كمبدعة أتمنى أن اشارك في ملتى يجمع فناني الجنوب الشرقي كي استفيد من إمكانياتهم وأساليبهم الفنية.
ـ كلمة أخيرة
شكرا على هذا الحوار الذي أعتبره فرصة ثمينة للتعبير عن موهبتي واهتمامي بالفن التشكيلي.
حوار مع المبدعة الناشئة أميمة خرو
حاورها: لحسن ملواني.
ـ من تكون المبدعة الهاوية أميمة :
أميمة طالبة جامعية بكلية متعددة التخصصات بورزازات شعبة علوم الرياضيات و الاعلاميات ولدت سنة 1998/04/06 بمكناسة الزيتون حاصلة على شهادة البكالوريا سنة 2016 شعبة علوم الحياة و الارض. وهي رسامة واعدة هاوية مالت إلى الرسم والتشكيل منذ صغرها حيث وجدت في هذا الإبداع متنفسا لمشاعرها وأفكارها وتاملاتها.
ـ متى بدأت ميلك إلى الفنون التشكيلية ، وهل من أشخاص ساعدوك في المجال؟
إذا كان لكل فتاة ميل على فن من الفنون فإني بدأت أميل واهوى الفنون التشكيلية بكل أنواعها منذ صغري و قد ازداد هذا الميل أكثر مؤخرا بفضل تشجيعات أصدقائي و والدي ، واعتبرهم حافزي نحو الاستمرار في هذا المجال إضافة إلى هوايتي وموهبتي.
ـ ماذا تمثل اللوحة التشكيلية بالنسبة لك؟
اللوحة بالنسبة لي صندوق أضع في قلبه مكنونات وجداني وحين تستبد بي الرغبة في شيء يعجبني لا أجد في التعبير عنه سوى اللوحة التي أدعها كيرا من أسراري وافكاري ومشاعري المتنوعة.
ـ هل تشاركين كمشاهدة أو كمبدعة في الملتقيات التشكيلة؟
بصراحة أهتم بالفن التشكيلي اهتماما جعلني مهتمة بالتفرج على فيديوهات تتعلق بهذا الفن الجميل لكن ذلك أحيانا يبعث على الملل ، ولقد شاركت في معرض تشكيلي في قبة "تاوريرت" بمدينة ورزازات ، وفي معرض بمناسبة مهرجان الورود الذي يقام سنويا بمدينة قلعة مكونة،كما شاركت في معرض ببومالن وكان خاصا بالصناعة التقليدية علاوة على مشاركاتي في دار الشباب.
ـ هل لك إلمام واهتمام بإبداعات أخرى كالكتابة مثلا؟
لي كتابات قصصية خيالية رغم كوني غير واثقة بعد من قوة أسلوبي وتعبيري في ذلك ، وأحب كيرا قراءة الأعمال السردية خاصة الروايات .
ـ ماذا تتمنين كمبدعة في مستقبلك؟
كمبدعة أتمنى أن اشارك في ملتى يجمع فناني الجنوب الشرقي كي استفيد من إمكانياتهم وأساليبهم الفنية.
ـ كلمة أخيرة
شكرا على هذا الحوار الذي أعتبره فرصة ثمينة للتعبير عن موهبتي واهتمامي بالفن التشكيلي.