الأخبار
الاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوعنعيم قاسم: لن نكون جزءاً من شرعنة الاحتلال في لبنان ولن نقبل بالتطبيعفتوح: تهجير عشرات العائلات من عرب المليحات امتداد مباشر لسياسة التطهير العرقي والتهجيرالنيابة والشرطة تباشر إجراءاتهما القانونية في واقعة مقتل شابة في مدينة يطا
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

مركز الامارات للدراسات الاستراتيجية يصدر كتاب المساعدات المميتة

مركز الامارات للدراسات الاستراتيجية يصدر كتاب المساعدات المميتة
تاريخ النشر : 2018-09-22
ات ا لاستراتيجية كتاب *المساعدات المميتـة: لماذا تهدر المساعدات الدولية بلا طائل وما هو الطريق الأفضل لتنمية أفريقيا؟ للمؤلفة دامبيسا مويو ومجموعة النيل موزع رئيسي معتمد *


خلال الأعوام الخمسين الماضية، تم إرسال مساعدات بقيمة تفوق تريليون دولار من الدول الغنية إلى أفريقيا لتمويل برامج التنمية. فهل استطاعت هذه المساعدات تحسين مستوى معيشة الأفارقة؟ كــلا. في الواقع، لم يصبح الذين تلقوا تلك المساعدات في مختلف أنحاء القارة السمراء أفضل حالاً، بل تردّت أوضاعهم إلى
أسوأ مما كانت عليه بكثير.

تصف مؤلفة الكتاب أوضاع سياسة التنمية في أفريقيا. وبدون تردد، تعرّي واحدة من أكبر الخرافات في عصرنا وهي: أن مليارات الدولارات التي ترسلها الدول الغنية إلى الدول النامية في أفريقيا كمساعدات ساهمت في تخفيف الفقر وتعزيز النمو. في الحقيقة،
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف