الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

مرافئَ عٌيونَكِ بقلم:أ.فارس قائد الحداد

تاريخ النشر : 2018-09-22
مرافئَ عٌيونَكِ بقلم:أ.فارس قائد الحداد
مرافئَ عٌيونَكِ

*أ.فارس قائد الحداد*

علىٰ ضفافُ مرافئَ عٌيونَكِ
السَاحرة وقُفتُ منتظراً
قاربيِ الصغير ليذُهب
بي الى حُبكِ القَاتلٌ
وعلىٰ بساطُ رموُش
مُقلتَيكِ النرَجسية الناعَمة
أويتُ اليَها لكي ارتَاااااحٌ
قليلاً مِنَ عنَاء الحبُ
وقسوةُ حبُكِ الصامتُ المغرورُ
يا حبيبتي

لكن سُرعانُ ما أسَرتنيِ
رمُوشُ مُقلتيكِ اليَها
شغفاً بحُسنها الساحرُ
ثم اقتَادتنَيِ الىٰ مكانٍ
مجهُول لا تعرفة غيرُ
حبيبتَي
هل ذكر اسمك حبيتي !
انه مكانُ حبيَتي المجهُولٌ
المليء أزهَاراً وطيباً وصَفا
وأنغامُ نسائمُ المسَىٰ
وصَدىٰ قُطراتُ الندٰى
وحَركاتُ أوراقُ الزهرَ

ومعْ نبضاتُ فؤُادكِ عشقا
وصوتُ حُبكِ الهادئ
وأهاتُ مشَاعركِ الفيَاضة
وعلى أنغامُ وتراتيلُ حُبكِ
القادمُ مِنَ الأعَماقُ
وبلحنُ صُوتكِ العذُوب
الذيِ اشجَانيِ طرباً
لسمَاعه حينمَا تعزفيَِ
يا حبَيبتيِ علىٰ أوُتار
موُسيقىٰ فُواديِ بكلُ ما
يحلُوا لكِ مِنَ كلماتُ الشُوق
والحنين التي تعربدُ فيِ
روُحِي ويطيبُ لهَا اشجَانيِ
وتحتُ خُدودكِ الورديَة ضوء
سَاطعاً أضاء ليِ فيَِ
رحلةُ الحبُ اليكِ
وهزني الشُوق نحَو مكانُ
إقامَتكِ
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف