أبناء قطاع غزة في الاردن لا حج ولا عمرة.
إن الإجراءات الأمريكية في تصفية القضية الفلسطينية وإلغاء حق العودة
تسير ضمن ما تخطط لها الصهيونية العالمية ويحاول الرئيس الأمريكي ترامب تنفيذها عبر كل مايملك من صلاحيات وعبر الضغط السياسي والاقتصادي والتهديد والوعيد.
وهذا متوقع في عالم القطب الواحد الذي ترسم سياسته الصهيونية العالمية منفردة
ولكن الغير مبرر أن تتطوع حكومة العربية السعودية في إسناد لا يضيف جديد ولا يزيد من قوة وبطش الولايات المتحدة الأمريكية في عدائها المعلن للفلسطينيين،وكأن أبناء قطاع غزة في الاردن ينعمون بكل وسائل الرفاهية والرخاء وبحبوحة العيش في بلد يعاني مواطنيه من البطالة وضيق العيش .
للغزيين مطالب بحقوق مدنية للعيش الكريم لم يحصلوا عليها وليس هنا موضوع شرحها.
لن يجني الرئيس ترامب من هذا الموقف إنتصار وهمي ولا حقيقي لأن نصيب اللاجئين الفلسطينيين الذين لم يحصلوا على جنسية الدولة المضيفة في الاردن والمقصود هنا ابناء قطاع غزة في الاردن.ليس لهم جهة رسمية معترف بها للتحدث بأسمهم والدخول في مفاوضات لإنهاء إشكالية الدخول الى بلاد الحرمين
ليكون التشويه نصيب سياسة دولة يفترض انها شقيقة ويجتمع في بلاد الحرمين فيها كل المسلمين من كل الجنسيات.
الغير مبرر ان تقحم الحكومة السعودية مشاعر الدين في السياسة وتوجه ضربة لاتؤلم مشاعرنا بسبب قوتها بل بسبب مصدرها.
فمن يطلب الأجر والثواب من الله يكفيه النية الصادقة والعمل المخلص ، وليس تاشيرة حج او عمرة يمنحها او يصادرها عبد من عباد الله.
إن الإجراءات الأمريكية في تصفية القضية الفلسطينية وإلغاء حق العودة
تسير ضمن ما تخطط لها الصهيونية العالمية ويحاول الرئيس الأمريكي ترامب تنفيذها عبر كل مايملك من صلاحيات وعبر الضغط السياسي والاقتصادي والتهديد والوعيد.
وهذا متوقع في عالم القطب الواحد الذي ترسم سياسته الصهيونية العالمية منفردة
ولكن الغير مبرر أن تتطوع حكومة العربية السعودية في إسناد لا يضيف جديد ولا يزيد من قوة وبطش الولايات المتحدة الأمريكية في عدائها المعلن للفلسطينيين،وكأن أبناء قطاع غزة في الاردن ينعمون بكل وسائل الرفاهية والرخاء وبحبوحة العيش في بلد يعاني مواطنيه من البطالة وضيق العيش .
للغزيين مطالب بحقوق مدنية للعيش الكريم لم يحصلوا عليها وليس هنا موضوع شرحها.
لن يجني الرئيس ترامب من هذا الموقف إنتصار وهمي ولا حقيقي لأن نصيب اللاجئين الفلسطينيين الذين لم يحصلوا على جنسية الدولة المضيفة في الاردن والمقصود هنا ابناء قطاع غزة في الاردن.ليس لهم جهة رسمية معترف بها للتحدث بأسمهم والدخول في مفاوضات لإنهاء إشكالية الدخول الى بلاد الحرمين
ليكون التشويه نصيب سياسة دولة يفترض انها شقيقة ويجتمع في بلاد الحرمين فيها كل المسلمين من كل الجنسيات.
الغير مبرر ان تقحم الحكومة السعودية مشاعر الدين في السياسة وتوجه ضربة لاتؤلم مشاعرنا بسبب قوتها بل بسبب مصدرها.
فمن يطلب الأجر والثواب من الله يكفيه النية الصادقة والعمل المخلص ، وليس تاشيرة حج او عمرة يمنحها او يصادرها عبد من عباد الله.