لا فض فوك يا أبا جهاد
كتب / أسامة فلفل
نشر موقع اللجنة الأولمبية بالمحافظات الجنوبية تعليقا للسيد عبد المجيد حجة الأمين العام للجنة الأولمبية الفلسطينية صاحب العبقرية والقدرات العالية ، حيث المتأمل بحركة نشاط هذا الرجل يلحظ حجم الجهد الاستثنائي وتميزه في توجيه بوصلة الرياضة الفلسطينية ، تعليقا على البيان الصادر عن الاتحاد الوطني الفلسطيني للرياضة للجميع والألعاب الشعبية بالمحافظات الجنوبية الخاص بعدم جواز مشاركة لاعبي الأندية في بطولات ومسابقات الاتحاد من الدرجات الثلاث المسجلين رسميا ضمن كشوف الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم باعتبار ذلك لا يصب بالمطلق في خدمة الرياضة الفلسطينية..
فكتب أبو جهاد وبكلمات مفعمة بالحس الوطني والمسؤولية العالية عبارات ألهبت المشاعر ونسجت حروفها المشبعة بالهم الوطني والرياضي الكثير من المعاني الصادقة التي تعبر عن موقف وطني أصيل.
فهذه الكلمات جعلتنا بمنظومة الرياضة للجميع نشعر أن النجاح يحققه فقط الذين يواصلون المحاولة بجهد وافر وعرق وانتماء وحب صادق للوطن والمنظومة الرياضة الفلسطينية.
نعم نحن نقول للأخ أبو جهاد كلماتك وبلاغة حروفها وجمال ايقاعاتها أعطتنا حافز وفجرت ينابع الحب والعطاء وشحذت هممنا في هذه المحطة الاستثنائية.
نعم يا سيادة الأمين العام لقد نضجت كوادر الرياضة للجميع من خلال الحضانة الدافئة للقيادة الرياضية ، وواجهوا الرجال بمنظومة الرياضة للجميع العمل والإبداع بشجاعة ومصداقية فكان من الطبيعي أن يلامسوا النجاح.
إن حضانة القيادة الرياضية الدافئة ومواقفك الإنسانية ودعمك وثنائك لمنظومة الرياضة للجميع ستبقى علامة فارقة في مسيرة العطاء والاستمرارية على طريق ذات الشوكة.
أخيرا ...
طالب المجد المخلوق للنجاح المهيأ للعمل والإبداع والتميز والاحترافية يصنع التجارب ولا يقولها ، ويمشي الطريق للغاية ولا يرتسم خطاها ويعيش أبعادها.
هذه هي فلسفتنا وهذا هو فكرنا وهذه هي استراتيجيتنا بمنظومة الرياضة للجميع للسير قدما والاستمرار بالجهد والعمل والإبداع لخدمة مشروعنا الوطني الرياضي الكبير وأهدافنا الوطنية.
معا وسويا لخدمة مشروعنا الوطني الرياضي الكبير تحت راية ومظلة العلم الفلسطيني
كتب / أسامة فلفل
نشر موقع اللجنة الأولمبية بالمحافظات الجنوبية تعليقا للسيد عبد المجيد حجة الأمين العام للجنة الأولمبية الفلسطينية صاحب العبقرية والقدرات العالية ، حيث المتأمل بحركة نشاط هذا الرجل يلحظ حجم الجهد الاستثنائي وتميزه في توجيه بوصلة الرياضة الفلسطينية ، تعليقا على البيان الصادر عن الاتحاد الوطني الفلسطيني للرياضة للجميع والألعاب الشعبية بالمحافظات الجنوبية الخاص بعدم جواز مشاركة لاعبي الأندية في بطولات ومسابقات الاتحاد من الدرجات الثلاث المسجلين رسميا ضمن كشوف الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم باعتبار ذلك لا يصب بالمطلق في خدمة الرياضة الفلسطينية..
فكتب أبو جهاد وبكلمات مفعمة بالحس الوطني والمسؤولية العالية عبارات ألهبت المشاعر ونسجت حروفها المشبعة بالهم الوطني والرياضي الكثير من المعاني الصادقة التي تعبر عن موقف وطني أصيل.
فهذه الكلمات جعلتنا بمنظومة الرياضة للجميع نشعر أن النجاح يحققه فقط الذين يواصلون المحاولة بجهد وافر وعرق وانتماء وحب صادق للوطن والمنظومة الرياضة الفلسطينية.
نعم نحن نقول للأخ أبو جهاد كلماتك وبلاغة حروفها وجمال ايقاعاتها أعطتنا حافز وفجرت ينابع الحب والعطاء وشحذت هممنا في هذه المحطة الاستثنائية.
نعم يا سيادة الأمين العام لقد نضجت كوادر الرياضة للجميع من خلال الحضانة الدافئة للقيادة الرياضية ، وواجهوا الرجال بمنظومة الرياضة للجميع العمل والإبداع بشجاعة ومصداقية فكان من الطبيعي أن يلامسوا النجاح.
إن حضانة القيادة الرياضية الدافئة ومواقفك الإنسانية ودعمك وثنائك لمنظومة الرياضة للجميع ستبقى علامة فارقة في مسيرة العطاء والاستمرارية على طريق ذات الشوكة.
أخيرا ...
طالب المجد المخلوق للنجاح المهيأ للعمل والإبداع والتميز والاحترافية يصنع التجارب ولا يقولها ، ويمشي الطريق للغاية ولا يرتسم خطاها ويعيش أبعادها.
هذه هي فلسفتنا وهذا هو فكرنا وهذه هي استراتيجيتنا بمنظومة الرياضة للجميع للسير قدما والاستمرار بالجهد والعمل والإبداع لخدمة مشروعنا الوطني الرياضي الكبير وأهدافنا الوطنية.
معا وسويا لخدمة مشروعنا الوطني الرياضي الكبير تحت راية ومظلة العلم الفلسطيني
