الأخبار
الاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوعنعيم قاسم: لن نكون جزءاً من شرعنة الاحتلال في لبنان ولن نقبل بالتطبيعفتوح: تهجير عشرات العائلات من عرب المليحات امتداد مباشر لسياسة التطهير العرقي والتهجيرالنيابة والشرطة تباشر إجراءاتهما القانونية في واقعة مقتل شابة في مدينة يطا
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

اصدار رواية " ليت " للكاتبة المقدسية رهف السعد

اصدار رواية " ليت " للكاتبة المقدسية رهف السعد
تاريخ النشر : 2018-09-15
اصدار رواية " ليت " للكاتبة المقدسية رهف السعد 

كتب: شاكر فريد حسن 

صدرت عن دار كل شيء في حيفا لصاحبها الناشر  صالح عباسي، رواية " ليت "، وهي الرواية الأولى للكاتبة الشابة المقدسية رهف السعد.  

وهي رواية اجتماعية تصور كل مناحي حياتنا اليومية والصراع مع الزمن ذهابًا وايابًا.

قدم للرواية الكاتب والناقد الفلسطيني ابراهيم جوهر، فكتب تحت عنوان " بركان من كلمات ومواقف وحياة " : " هذه الصفحات التي تستقر الآن بين يدي قارئها هي صفحات من ثقافة ووعي ووسائل وانتقاد فيها التشويق والمتعة والفائدة وفيها دليل على ارادة الحياة ".

يذكر أن رهف السعد هي ابنة الشاعر الفحماوي الأصل عز الدين السعد، المقيم في القدس منذ فترة طويلة، وهي تدرس في الجامعة العبرية، وشغوفة بالكتاب ولها اهتمامات أدبية متعددة، تكتب الخاطرة، وتنشر في الصحف والمجلات وفي صفحتها الخاصة على الفيسبوك.

ومع الترحيب بالرواية نتمنى لرهف السعد النجاح والتوفيق والمزيد من العطاء والتألق والابداع، وقدمًا الى امام .
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف