الأخبار
20 شهيداً في غارات للاحتلال على مواصي خانيونس وحي الصبرة بمدينة غزةغوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسطشهيد وثلاثة جرحى بغارة إسرائيلية استهدفت مركبة جنوب بيروتاستشهاد مواطن برصاص الاحتلال قرب مخيم نور شمس شرق طولكرمالشيخ يبحث مع وفد أوروبي وقف العدوان على غزة واعتداءات المستوطنيننحو صفقة ممكنة: قراءة في المقترح الأمريكي ومأزق الخياراتالكشف عن تفاصيل جديدة حول اتفاق غزة المرتقبمسؤولون إسرائيليون: نتنياهو يرغب بشدة في التوصل لصفقة تبادل "بأي ثمن"أخطاء شائعة خلال فصل الصيف تسبب التسمم الغذائيألبانيز: إسرائيل مسؤولة عن إحدى أقسى جرائم الإبادة بالتاريخ الحديثالقدس: الاحتلال يمهل 22 عائلة بإخلاء منازلها للسيطرة على أراضيهم في صور باهرقائد لا قياديعدالة تحت الطوارئ.. غرف توقيف جماعي بلا شهود ولا محامينارتفاع حصيلة شهداء حرب الإبادة الإسرائيلية إلى 57.130
2025/7/4
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

مشاهد من الوطن (الشرطة والقانون وفلسطين)؟ - ميسون كحيل

تاريخ النشر : 2018-08-29
مشاهد من الوطن (الشرطة والقانون وفلسطين)؟ - ميسون كحيل
مشاهد من الوطن (الشرطة والقانون وفلسطين)؟

(وينك يا حازم؟)

المشهد الأول: مواطن يستنجد بالشرطة جراء تصرفات غير مقبولة من رجل أمن تجاه هذا المواطن الذي يتواجد في محافظة رام الله؛ وفي النهاية المواطن تم حجزه ورجل الأمن يشم هواء الحرية !؟

المشهد الثاني: صورة مختلفة تماماً، في محافظة بيت لحم، حيث اعتدى مجموعة من المواطنين على رجل أمن؛ فاشتكى رجل الأمن عليهم، وبعد تدخلات مكشوفة ومريبة تم حجز رجل الأمن والمواطنون أحرار !؟ بعد الضغط واستغلال الموقف ضد رجل الأمن! تنازل وخرج !؟

(أين القانون؟)

المشهد الثالث: انتحار شابة بعد فترة من الابتزاز الذي قام به مجموعة من الأقارب ضدها، وعلى فنجان قهوة انتهت المشكلة! إلى متى سيبقى القانون محكوم بالعشائرية؟ ولماذا لا تلغى كل الإجراءات العشائرية والاحتكام دائما للقانون. !؟

المشهد الرابع: تراكم الديون على شاب جراء استغلاله من قبل المرابين؛ ومهنتهم في صرف الشيكات والقانون يمنع ولا يردع، والمواطن إلى الحضيض والمرابين إلى غناء فاحش، والمشكلة في الأدلة!

(أين فلسطين؟)

المشهد الخامس:
عهدة عمرية جديدة؛ لكن هذه المرة مع الصهاينة! حلم غزافورة يسيطر على الأذهان والعقول؛ أما السلطة فتلتزم الصمت تجاه الأطراف العربية التي تتلاعب بالمشروع الوطني الفلسطيني!

المشهد السادس: الانتخابات هي الحل، والكل يتهرب منها! لماذا لا يتم تسليم الوطن إلى هيئة قضائية عليا، وبمساعدة هيئة الأمم المتحدة للإشراف على انتخابات رئاسية وتشريعية ومهما تكن النتائج فليبلعنا البحر!

المشهد السابع:

كاتم الصوت: لا هذا قابل دون التمكين، ولا ذاك قابل بالاستغناء عنه! فهل فلسطين لا تكون موجودة إلا بهم؟

كلام في سرك: الرئيس يتحدى كل الأطراف (فلسطينية وعربية ودولية) لفصل غزة فهل سينجح؟
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف