الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/20
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

مشاهد من الوطن (الشرطة والقانون وفلسطين)؟ - ميسون كحيل

تاريخ النشر : 2018-08-29
مشاهد من الوطن (الشرطة والقانون وفلسطين)؟ - ميسون كحيل
مشاهد من الوطن (الشرطة والقانون وفلسطين)؟

(وينك يا حازم؟)

المشهد الأول: مواطن يستنجد بالشرطة جراء تصرفات غير مقبولة من رجل أمن تجاه هذا المواطن الذي يتواجد في محافظة رام الله؛ وفي النهاية المواطن تم حجزه ورجل الأمن يشم هواء الحرية !؟

المشهد الثاني: صورة مختلفة تماماً، في محافظة بيت لحم، حيث اعتدى مجموعة من المواطنين على رجل أمن؛ فاشتكى رجل الأمن عليهم، وبعد تدخلات مكشوفة ومريبة تم حجز رجل الأمن والمواطنون أحرار !؟ بعد الضغط واستغلال الموقف ضد رجل الأمن! تنازل وخرج !؟

(أين القانون؟)

المشهد الثالث: انتحار شابة بعد فترة من الابتزاز الذي قام به مجموعة من الأقارب ضدها، وعلى فنجان قهوة انتهت المشكلة! إلى متى سيبقى القانون محكوم بالعشائرية؟ ولماذا لا تلغى كل الإجراءات العشائرية والاحتكام دائما للقانون. !؟

المشهد الرابع: تراكم الديون على شاب جراء استغلاله من قبل المرابين؛ ومهنتهم في صرف الشيكات والقانون يمنع ولا يردع، والمواطن إلى الحضيض والمرابين إلى غناء فاحش، والمشكلة في الأدلة!

(أين فلسطين؟)

المشهد الخامس:
عهدة عمرية جديدة؛ لكن هذه المرة مع الصهاينة! حلم غزافورة يسيطر على الأذهان والعقول؛ أما السلطة فتلتزم الصمت تجاه الأطراف العربية التي تتلاعب بالمشروع الوطني الفلسطيني!

المشهد السادس: الانتخابات هي الحل، والكل يتهرب منها! لماذا لا يتم تسليم الوطن إلى هيئة قضائية عليا، وبمساعدة هيئة الأمم المتحدة للإشراف على انتخابات رئاسية وتشريعية ومهما تكن النتائج فليبلعنا البحر!

المشهد السابع:

كاتم الصوت: لا هذا قابل دون التمكين، ولا ذاك قابل بالاستغناء عنه! فهل فلسطين لا تكون موجودة إلا بهم؟

كلام في سرك: الرئيس يتحدى كل الأطراف (فلسطينية وعربية ودولية) لفصل غزة فهل سينجح؟
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف