طبعة منقحة و مزيدة للظاهرة التكفيرية للباحثين احمد رفيق عوض و محمد المصري
صدر عن المكتب العربي للمعارف في العاصمة المصرية القاهرة الطبعة المزيدة و المنقحة من كتاب الظاهرة التكفيرية لكل من الباحثين الدكتور احمد رفيق عوض و اللواء الدكتور محمد المصري.
يذكر ان الكتاب صدر لاول في العام 2015 عن المركز الفلسطيني للبحوث و الدراسان الاستراتيجية.
يبلغ عدد صفحات الطبعة الجديدة 184 من القطع المتوسط فيما صمم الغلاف الفسم الفني لدار النشر المتخصصة لنشر كل ما يتعلق بالتجارب و الاحداث الاخيرة التي شهدها العالم العربي و خصوصا التطرف و الارهاب.
الكتاب المشار اليه يتطرق الى الظاهرة التكفيىية باعتبارها عارضا تاريخيا له اسبابه و دواعيه التاريخية وهو ليس حكرا على عرق او ثقافة او زمن او مجتمع.
الكتاب يحاول ان يدرس الظاهرة من داخلها و من تاريخيتها ايضا.
يشير الكتاب الى ظهور ثلاث موجات في التاريخ الحديث في المنطقة العربية و الاسلامية بدات بتنظيمات صغيرة و تحت الارض ثم انتهت بموجة استطاعت اقامة دولة و الحصول على ارض و ثروات.وعلى الرغم من هزيمة الموجة الاخيرة الا انها تنذر بموجة اشد و اعتى ان لم يكن هناك ما يمنعها او ان لم تتغير الظروف المسببة لظهورها.وهذا ما يدعيه الكتاب في احدى تنبؤاته القائمة على مقدمات علمية.يطرح الكتاب ايضا ان افضل السبل لمواجهة التكفير او التطرف هو وجود الدولة التي توزع الثروة و السلطة على الجميع بدون تمييز او محاباة وكذلك وجود قيادة كارزمية تستطيع تقديم البدائل الفكرية و المجتمعية .
وفي الكتاب يرى الباحثان ان من الممكن القضاء على الشخص المكفر و لكن من الصعب الانتصار على التكفير دون ان تقدم البديل المشبع و القادر على تقديم الردود.
صدر عن المكتب العربي للمعارف في العاصمة المصرية القاهرة الطبعة المزيدة و المنقحة من كتاب الظاهرة التكفيرية لكل من الباحثين الدكتور احمد رفيق عوض و اللواء الدكتور محمد المصري.
يذكر ان الكتاب صدر لاول في العام 2015 عن المركز الفلسطيني للبحوث و الدراسان الاستراتيجية.
يبلغ عدد صفحات الطبعة الجديدة 184 من القطع المتوسط فيما صمم الغلاف الفسم الفني لدار النشر المتخصصة لنشر كل ما يتعلق بالتجارب و الاحداث الاخيرة التي شهدها العالم العربي و خصوصا التطرف و الارهاب.
الكتاب المشار اليه يتطرق الى الظاهرة التكفيىية باعتبارها عارضا تاريخيا له اسبابه و دواعيه التاريخية وهو ليس حكرا على عرق او ثقافة او زمن او مجتمع.
الكتاب يحاول ان يدرس الظاهرة من داخلها و من تاريخيتها ايضا.
يشير الكتاب الى ظهور ثلاث موجات في التاريخ الحديث في المنطقة العربية و الاسلامية بدات بتنظيمات صغيرة و تحت الارض ثم انتهت بموجة استطاعت اقامة دولة و الحصول على ارض و ثروات.وعلى الرغم من هزيمة الموجة الاخيرة الا انها تنذر بموجة اشد و اعتى ان لم يكن هناك ما يمنعها او ان لم تتغير الظروف المسببة لظهورها.وهذا ما يدعيه الكتاب في احدى تنبؤاته القائمة على مقدمات علمية.يطرح الكتاب ايضا ان افضل السبل لمواجهة التكفير او التطرف هو وجود الدولة التي توزع الثروة و السلطة على الجميع بدون تمييز او محاباة وكذلك وجود قيادة كارزمية تستطيع تقديم البدائل الفكرية و المجتمعية .
وفي الكتاب يرى الباحثان ان من الممكن القضاء على الشخص المكفر و لكن من الصعب الانتصار على التكفير دون ان تقدم البديل المشبع و القادر على تقديم الردود.