الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

طبعة منقحة و مزيدة للظاهرة التكفيرية للباحثين احمد رفيق عوض و محمد المصري

طبعة منقحة و مزيدة للظاهرة التكفيرية للباحثين احمد رفيق عوض و محمد المصري
تاريخ النشر : 2018-08-26
 طبعة منقحة و مزيدة للظاهرة التكفيرية للباحثين احمد رفيق عوض و محمد المصري
صدر عن المكتب العربي للمعارف في العاصمة المصرية القاهرة الطبعة المزيدة و المنقحة من كتاب الظاهرة التكفيرية لكل من الباحثين الدكتور احمد رفيق عوض و اللواء الدكتور محمد المصري.
يذكر ان الكتاب صدر لاول في العام 2015 عن المركز الفلسطيني للبحوث و الدراسان الاستراتيجية.
يبلغ عدد صفحات الطبعة الجديدة 184 من القطع المتوسط فيما صمم الغلاف الفسم الفني لدار النشر المتخصصة لنشر كل ما يتعلق بالتجارب و الاحداث الاخيرة التي شهدها العالم العربي و خصوصا التطرف و الارهاب.
الكتاب المشار اليه يتطرق الى الظاهرة التكفيىية باعتبارها عارضا تاريخيا له اسبابه و دواعيه التاريخية وهو ليس حكرا على عرق او ثقافة او زمن او مجتمع.
الكتاب يحاول ان يدرس الظاهرة من داخلها و من تاريخيتها ايضا.
يشير الكتاب الى ظهور ثلاث موجات في التاريخ الحديث في المنطقة العربية و الاسلامية بدات بتنظيمات صغيرة و تحت الارض ثم انتهت بموجة استطاعت اقامة دولة و الحصول على ارض و ثروات.وعلى الرغم من هزيمة الموجة الاخيرة الا انها تنذر بموجة اشد و اعتى ان لم يكن هناك ما يمنعها او ان لم تتغير الظروف المسببة لظهورها.وهذا ما يدعيه الكتاب في احدى تنبؤاته القائمة على مقدمات علمية.يطرح الكتاب ايضا ان افضل السبل لمواجهة التكفير او التطرف هو وجود الدولة التي توزع الثروة و السلطة على الجميع بدون تمييز  او محاباة وكذلك وجود قيادة كارزمية تستطيع تقديم البدائل الفكرية و المجتمعية .
وفي الكتاب يرى الباحثان ان من الممكن القضاء على الشخص المكفر و لكن من الصعب الانتصار على التكفير دون ان تقدم البديل المشبع و القادر على تقديم الردود.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف