الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور المجموعة القصصية "من داخل الزنزانة" عن مؤسسة شمس للنشر

صدور المجموعة القصصية "من داخل الزنزانة" عن مؤسسة شمس للنشر
تاريخ النشر : 2018-08-18
من داخل الزنزانة

هيثم نافل والي
  
عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة؛ صدرت المجموعة القصصية « من داخل الزنزانة » للأديب العراقي المغترب في ألمانيا "هيثم نافل والي" ، والتي تحمل الرقم 12 في مسيرة إصداراته الأدبية والفكرية، أصدرها كلها في الغُربة، حيث لم يكتب حرفًا واحدًا في وطنه.
المجموعة تقع في 160 صفحة من القطع المتوسط وتضم اثنتان وعشرين قصة قصيرة متنوعة، تتناول بجرأة غير معهودة التحولات في المجتمعات العربية، وكيف تراجعت إلى الوراء بسرعة جنونية كحجر ساقط من أعلى قمة جبل، حيث يصف "هيثم نافل والي" هذه التحولات في كلمات مقتضبة، قائلاً:
( قبل ثلاثة عقود تقريبًا لم يكن الأمر بهذا السوء، كانت "هجرة الهروب" مقتصرة على فئة معينة أو قلة قليلة من أصحاب الفكر المتفتح الذي يسمونه "المعارض"، لكن الوضع تغير كثيرًا، وبات أمرًا لا يمكن السكوت عنه، فهجرة الهروب من الأوطان العربية أصبحت ظاهرة وليس استثناءً، السياسات العربية - المُخطَّط لها- وما يصاحبها من غُبن وظلم وقهر وتسلط؛ مضافًا إليها الفكر الديني الخاطئ الذي يأبى التعلم ويغرق في الجهل ولا يرى غيره في الحياة؛ وكأن الحياة التي خلقها الله لنا ليست صالحة لإسعاد البشر إلا اللحود المظلمة، كل هذا كان السبب وراء هذه الأزمة الخطيرة التي لم يسبق لها مثيل في تاريخ العالم المعاصر ومنذ انتهاء الحرب الكونية الثانية التي اشتعلت تحت نفس المسميات دون خوف من الله أو حبًا به).
لهذا تعتبر « من داخل الزنزانة » ردًا ووصفًا للكارثة التي نحياها، دون أن نعرف متى أو كيف ستنتهي.

« من داخل الزنزانة » هي التعاون التاسع بين الأديب "هيثم نافل والي" و"مؤسسة شمس للنشر والإعلام" بعد خمس روايات وثلاث مجموعات قصصية سابقة صدرت على مدار الأربع سنوات الأخيرة.  


 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف