الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أرادوها لنا بقلم كرم الشبطي

تاريخ النشر : 2018-08-18
ارادوها لنا
ما بين جنة ونار
قلت صراحة ولم اخجل
الوطن لا يستحق الدمار
رسالة الله اعظم منكم
لن ننجر وراء خزعبلات
تعفون المحتل وتغيبون الحق
القضية اكبر من أي حصار
اهون علينا الموت
ولا نقبل سك الغفران
لم يعد في مخيلتي حياة
انا الأصم والأبكم والاعمي
هل ترضون ان نبيع انفسنا
كرمال ماذا يا قادة الانقسام
ترفضون المصالحة وتقبلون الهدن
من أجل من كل هذا العذاب
كرسي ومال وسيارات وجيبات
مواكب تجول وفنادق بدل الخنادق
حقا انكم زنادقة الزمن الخبيث
لن نرحمكم ولو كلفنا الامر نزيف
تعودنا عليه حقيقة وليس مثلكم
كنا نروي الأرض من دماء الفخر
تحلم الحرية والتحرير من صدق
لا نعرف اللعب والترويج للشعب
روضتوه وكانه حيوان أليف
لا يستطيع الصراخ ولا القول
اصبح ضعيف ومنهك وجسد نحيف
كبرت كروشكم والعفن وصل حد التخريف
هذيان أمة لا تعرف غير البحث عن رغيف
لو قدمنا لكم الكتاب لحرقتوه عمدا
كما حصل مع ابن رشد والتاريخ الأسود
ممنوع علينا التفكير والمطلوب قتل روح
بقلم كرم الشبطي
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف