الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/24
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

لم تنته أحزاننا بقلم:عطا الله شاهين

تاريخ النشر : 2018-08-17
لم تنته أحزاننا بقلم:عطا الله شاهين
لم تنته أحزاننا
عطا الله شاهين
في معظم وقتي، بينما أكون متمددا على أريكتي وفي غرفتي المكركبة بفوضى أوراق نصوص لم أنته بعد من كتابتها عن حزنٍ لم ينته، هناك أشاهد المحطات الفضائية وأرى صورا لضحايا سقطوا، وما زالوا يسقطون في حروب مستعرة في بلدان عربية أحبها، وحين اشاهد تلك الصور أراني أبيت حزينا وأُطفئ جهاز التلفاز، وأبدأ بقراءة رواية علّها تغير من حزني، فأحزاننا لم تنه بعد، أذهب إلى مكتبتي المليئة بالغبار وأتناول رواية الحُبّ في زمن الكوليرا، وهناك أغرق في متعةِ النص حتى أغفو على أريكتي، فأحزاننا لم تنته، وأتساءل إلى متى ستظل أحزاننا بيننا؟ نحن نريد حياة بلا أية أحزانٍ ..
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف