الأخبار
انتحار جندي إسرائيلي حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلال
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور رواية "بين جنتين" للدكتور سرمد فوزي التايه

صدور رواية "بين جنتين" للدكتور سرمد فوزي التايه
تاريخ النشر : 2018-08-12
صدر حديثاً رواية جديدة للدكتور سرمد فوزي التايه بعنوان :
( بين جنتين)
 تتطرق الرواية إلى الواقع الفلسطيني والعربي المعاصر الممتد من تسعينيات القرن الماضي وصولاً ليومنا هذا وما أصبح يعانيه المواطن العربي وبصورة يومية مستمرة من آثار وتداعيات الحروب بأيدي غريبة وأيدي قريبة.
 تمتزج في هذه الرواية قصص العشق والغرام بين جنبات الغربة وفي ردهات السياسة والحدود والقيود، لتسلط الضوء على شخصية الفتى الفلسطيني الذي درس في العراق وعانى ويلات الفقر والحدود وغرف التحقيق وحصار العراق ومن ثم السقوط المرير للعاصمة بغداد والعراق ككل في أيدي المحتل الأمريكي الذي لم يكتفي بالتقتيل والتدمير والتشريد ونهب الخيرات بل زاد على ذلك بإذكاء روح الطائفية والقبلية والعشائرية ليعاني المواطن العربي في تلك البلد كما يعاني المواطن العراقي نفسه تلك الويلات والمآسي، وأما بالنسبة لبطل روايتنا هنا فيعود بعد ذلك السقوط الرهيب ليكتوي بجحيمن بين جنتين في موطنين أحبهما وذاب في ثناياهما ليعاين ويعاني ما يعاني ومن أحب من لعنة السياسة وتداعياتها.
يذكر أن الرواية قام بتقييمها وعمل تقديم لها كل من الشاعر والأديب الأستاذ مفلح اسعد، والأديب والناقد الأستاذ تحسين يقين. تقع الرواية في 386 صفحة بحجم (A3) .
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف