صدر حديثاً رواية جديدة للدكتور سرمد فوزي التايه بعنوان :
( بين جنتين)
تتطرق الرواية إلى الواقع الفلسطيني والعربي المعاصر الممتد من تسعينيات القرن الماضي وصولاً ليومنا هذا وما أصبح يعانيه المواطن العربي وبصورة يومية مستمرة من آثار وتداعيات الحروب بأيدي غريبة وأيدي قريبة.
تمتزج في هذه الرواية قصص العشق والغرام بين جنبات الغربة وفي ردهات السياسة والحدود والقيود، لتسلط الضوء على شخصية الفتى الفلسطيني الذي درس في العراق وعانى ويلات الفقر والحدود وغرف التحقيق وحصار العراق ومن ثم السقوط المرير للعاصمة بغداد والعراق ككل في أيدي المحتل الأمريكي الذي لم يكتفي بالتقتيل والتدمير والتشريد ونهب الخيرات بل زاد على ذلك بإذكاء روح الطائفية والقبلية والعشائرية ليعاني المواطن العربي في تلك البلد كما يعاني المواطن العراقي نفسه تلك الويلات والمآسي، وأما بالنسبة لبطل روايتنا هنا فيعود بعد ذلك السقوط الرهيب ليكتوي بجحيمن بين جنتين في موطنين أحبهما وذاب في ثناياهما ليعاين ويعاني ما يعاني ومن أحب من لعنة السياسة وتداعياتها.
يذكر أن الرواية قام بتقييمها وعمل تقديم لها كل من الشاعر والأديب الأستاذ مفلح اسعد، والأديب والناقد الأستاذ تحسين يقين. تقع الرواية في 386 صفحة بحجم (A3) .
( بين جنتين)
تتطرق الرواية إلى الواقع الفلسطيني والعربي المعاصر الممتد من تسعينيات القرن الماضي وصولاً ليومنا هذا وما أصبح يعانيه المواطن العربي وبصورة يومية مستمرة من آثار وتداعيات الحروب بأيدي غريبة وأيدي قريبة.
تمتزج في هذه الرواية قصص العشق والغرام بين جنبات الغربة وفي ردهات السياسة والحدود والقيود، لتسلط الضوء على شخصية الفتى الفلسطيني الذي درس في العراق وعانى ويلات الفقر والحدود وغرف التحقيق وحصار العراق ومن ثم السقوط المرير للعاصمة بغداد والعراق ككل في أيدي المحتل الأمريكي الذي لم يكتفي بالتقتيل والتدمير والتشريد ونهب الخيرات بل زاد على ذلك بإذكاء روح الطائفية والقبلية والعشائرية ليعاني المواطن العربي في تلك البلد كما يعاني المواطن العراقي نفسه تلك الويلات والمآسي، وأما بالنسبة لبطل روايتنا هنا فيعود بعد ذلك السقوط الرهيب ليكتوي بجحيمن بين جنتين في موطنين أحبهما وذاب في ثناياهما ليعاين ويعاني ما يعاني ومن أحب من لعنة السياسة وتداعياتها.
يذكر أن الرواية قام بتقييمها وعمل تقديم لها كل من الشاعر والأديب الأستاذ مفلح اسعد، والأديب والناقد الأستاذ تحسين يقين. تقع الرواية في 386 صفحة بحجم (A3) .