الأخبار
سرايا القدس تستهدف تجمعاً لجنود الاحتلال بمحيط مستشفى الشفاءقرار تجنيد يهود (الحريديم) يشعل أزمة بإسرائيلطالع التشكيل الوزاري الجديد لحكومة محمد مصطفىمحمد مصطفى يقدم برنامج عمل حكومته للرئيس عباسماذا قال نتنياهو عن مصير قيادة حماس بغزة؟"قطاع غزة على شفا مجاعة من صنع الإنسان" مؤسسة بريطانية تطالب بإنقاذ غزةأخر تطورات العملية العسكرية بمستشفى الشفاء .. الاحتلال ينفذ إعدامات ميدانية لـ 200 فلسطينيما هي الخطة التي تعمل عليها حكومة الاحتلال لاجتياح رفح؟علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسيالمنسق الأممي للسلام في الشرق الأوسط: لا غنى عن (أونروا) للوصل للاستقرار الإقليميمقررة الأمم المتحدة تتعرضت للتهديد خلال إعدادها تقرير يثبت أن إسرائيل ترتكبت جرائم حربجيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات بمدن الضفةتركيا تكشف حقيقة توفيرها عتاد عسكري لإسرائيل
2024/3/29
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور كتاب "الفلسفة الإنسانوية العلمنالوجيا والعقلنالوجيا" عن الدار العربية للعلوم ناشرون

صدور كتاب "الفلسفة الإنسانوية العلمنالوجيا والعقلنالوجيا" عن الدار العربية للعلوم ناشرون
تاريخ النشر : 2018-08-09
الفلسفة الإنسانوية
العلمنالوجيا والعقلنالوجيا
«الفلسفة الإنسانوية.. العلمنالوجيا والعقلنالوجيا» كتاب جديد للمفكر اللبناني حسن عجمي يطرح من خلاله أفكاراً فلسفية جديدة ويرتحل بقارئه إلى عوالم الفلسفة الإنسانوية التي تؤكد على محورية الإنسان في الوجود وتدافع عن حقوقه وعلومه. فالفلسفة الإنسانوية توحِّد بين مقبولية العلم ومقبولية الحقوق الإنسانية. كما نشهد اليوم الصراع الفكري بين الإنسانوية وفلسفة الثنائيات.
ولأن العلم والفلسفة والدين والمعرفة البشرية عامةً بحاجة إلى قراءة جديدة فإن الإنسانوية كما يرى المؤلف: "هي الضمانة الوحيدة للخلاص من الطائفية والمذهبية والعنصرية والقضاء على الحروب والصراعات بين الشعوب وضمن الشعب الواحد. فعندما يؤمن الفرد بالفلسفة الإنسانوية سيعامل الجميع بتساوٍ وينظر إلى الآخر على أنه الأنا فتزول الصراعات المختلفة وتتحقق إنسانية الإنسان. إنسان بلا فلسفة إنسانوية إنسان وهمي".
يقدِّم الكتاب المضامين الأساسية للفلسفة الإنسانوية التي تؤكّد على وحدة الحضارات والثقافات والأديان والبشر. ويعتمد المؤلّف حسن عجمي على منهجية تحليلية جديدة في طرح نظرياته فيعرِّف المفاهيم والظواهر كالعقل واللغة والعلم على أنها قرارات إنسانوية مستقبلية معتمدة في تكوّنها على الإنسان ما يحرّر الفرد من الماضوية ويضمن استمرارية البحث المعرفي والعلمي. تهدف أبحاث هذا الكتاب إلى التوحيد بين المذاهب الفلسفية المتصارعة وإيضاح الفضائل المعرفية للنظريات المقترحة. كما يحتوي الكتاب على مصطلحات جديدة يشرحها المؤلّف فلسفياً كالعلمنالوجيا أي (علم العلمنة) الهادفة إلى علمنة الظواهر والعقلنالوجيا أي (علم العقلنة) الهادفة إلى عقلنة الظواهر كافة.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف