الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور كتاب "الفلسفة الإنسانوية العلمنالوجيا والعقلنالوجيا" عن الدار العربية للعلوم ناشرون

صدور كتاب "الفلسفة الإنسانوية العلمنالوجيا والعقلنالوجيا" عن الدار العربية للعلوم ناشرون
تاريخ النشر : 2018-08-09
الفلسفة الإنسانوية
العلمنالوجيا والعقلنالوجيا
«الفلسفة الإنسانوية.. العلمنالوجيا والعقلنالوجيا» كتاب جديد للمفكر اللبناني حسن عجمي يطرح من خلاله أفكاراً فلسفية جديدة ويرتحل بقارئه إلى عوالم الفلسفة الإنسانوية التي تؤكد على محورية الإنسان في الوجود وتدافع عن حقوقه وعلومه. فالفلسفة الإنسانوية توحِّد بين مقبولية العلم ومقبولية الحقوق الإنسانية. كما نشهد اليوم الصراع الفكري بين الإنسانوية وفلسفة الثنائيات.
ولأن العلم والفلسفة والدين والمعرفة البشرية عامةً بحاجة إلى قراءة جديدة فإن الإنسانوية كما يرى المؤلف: "هي الضمانة الوحيدة للخلاص من الطائفية والمذهبية والعنصرية والقضاء على الحروب والصراعات بين الشعوب وضمن الشعب الواحد. فعندما يؤمن الفرد بالفلسفة الإنسانوية سيعامل الجميع بتساوٍ وينظر إلى الآخر على أنه الأنا فتزول الصراعات المختلفة وتتحقق إنسانية الإنسان. إنسان بلا فلسفة إنسانوية إنسان وهمي".
يقدِّم الكتاب المضامين الأساسية للفلسفة الإنسانوية التي تؤكّد على وحدة الحضارات والثقافات والأديان والبشر. ويعتمد المؤلّف حسن عجمي على منهجية تحليلية جديدة في طرح نظرياته فيعرِّف المفاهيم والظواهر كالعقل واللغة والعلم على أنها قرارات إنسانوية مستقبلية معتمدة في تكوّنها على الإنسان ما يحرّر الفرد من الماضوية ويضمن استمرارية البحث المعرفي والعلمي. تهدف أبحاث هذا الكتاب إلى التوحيد بين المذاهب الفلسفية المتصارعة وإيضاح الفضائل المعرفية للنظريات المقترحة. كما يحتوي الكتاب على مصطلحات جديدة يشرحها المؤلّف فلسفياً كالعلمنالوجيا أي (علم العلمنة) الهادفة إلى علمنة الظواهر والعقلنالوجيا أي (علم العقلنة) الهادفة إلى عقلنة الظواهر كافة.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف