تحديات النشر الإلكتروني
سحر حمزة
في ظل التنافسية الإعلامية التي يشهدها العالم نجد الصحف الورقية والمجلات في تراجع متواصل ونجد أن مواقع التواصل الاجتماعي والنشر الإلكتروني قد أصبح له مكانة كبيرة لدى جمهور المتابعين حول العالم ممن يهتمون بالصحافة والإعلام.
لم نعد ننتظر طوال الليل لنقرأ الصحيفة ولا نهاية الشهر لطباعة مجلة أصبح كل شيء بين يدينا عبر الشبكة العنكبوتية وأصبح عالم الإنترنت هو الهاجس الأكبر للجميع سواء متعلمين أو أميين وفي خضم هذا يأت النشر الإلكتروني ليفرض نفسه إعلاميا بتنافسية قوية مع وسائل الإعلام المرئية أو المسموعة أو حتى المقروءة جميعها تخلع القبعة لتنحني أمام النشر الإلكتروني بعيدا عن الفيروسات والهاكرات التي قد تسرق بعض المواقع أن تركت دون رقابة وحزمة أمان بالتنسيق مع جوجل أو أي شركة متخصصة بحماية المواقع الإلكترونية والحسابات المختلفة على الشبكة العنكبوتية .
قد نفاجئ باستخدام حساباتنا من قبل آخرين ويرسلون رسائل باسمنا وتكون العواقب وخيمة ولكن البرامج التي تكشف ذلك كثيرة وتحارب هذه الفيروسات بشراسة حرب النجوم الفضائية التي تفتك بها وتشكل درعا واقيا لها للحيلولة دون مهاجمة مواقع هامة أو الدخول عليها واختراقها بوضع كلمات سر معقدة لا تخطر على بال أحد بهذه الطريقة وحدها يمكن حماية حساباتنا ومواقعنا الإلكترونية منها وحتى مواقع التواصل الاجتماعي المتعارف عليها .لكن في ظل هذه التحديات يكون النشر الإلكتروني هو الأقوى والأكثر ثباتا وحفظا لتاريخنا ووثائقنا وذكرياتنا الجميلة التي نخشى ضياعها .
انتهى
سحر حمزة
في ظل التنافسية الإعلامية التي يشهدها العالم نجد الصحف الورقية والمجلات في تراجع متواصل ونجد أن مواقع التواصل الاجتماعي والنشر الإلكتروني قد أصبح له مكانة كبيرة لدى جمهور المتابعين حول العالم ممن يهتمون بالصحافة والإعلام.
لم نعد ننتظر طوال الليل لنقرأ الصحيفة ولا نهاية الشهر لطباعة مجلة أصبح كل شيء بين يدينا عبر الشبكة العنكبوتية وأصبح عالم الإنترنت هو الهاجس الأكبر للجميع سواء متعلمين أو أميين وفي خضم هذا يأت النشر الإلكتروني ليفرض نفسه إعلاميا بتنافسية قوية مع وسائل الإعلام المرئية أو المسموعة أو حتى المقروءة جميعها تخلع القبعة لتنحني أمام النشر الإلكتروني بعيدا عن الفيروسات والهاكرات التي قد تسرق بعض المواقع أن تركت دون رقابة وحزمة أمان بالتنسيق مع جوجل أو أي شركة متخصصة بحماية المواقع الإلكترونية والحسابات المختلفة على الشبكة العنكبوتية .
قد نفاجئ باستخدام حساباتنا من قبل آخرين ويرسلون رسائل باسمنا وتكون العواقب وخيمة ولكن البرامج التي تكشف ذلك كثيرة وتحارب هذه الفيروسات بشراسة حرب النجوم الفضائية التي تفتك بها وتشكل درعا واقيا لها للحيلولة دون مهاجمة مواقع هامة أو الدخول عليها واختراقها بوضع كلمات سر معقدة لا تخطر على بال أحد بهذه الطريقة وحدها يمكن حماية حساباتنا ومواقعنا الإلكترونية منها وحتى مواقع التواصل الاجتماعي المتعارف عليها .لكن في ظل هذه التحديات يكون النشر الإلكتروني هو الأقوى والأكثر ثباتا وحفظا لتاريخنا ووثائقنا وذكرياتنا الجميلة التي نخشى ضياعها .
انتهى