هذا من صنع جمالي
أحببت سري لأنه في سرداب مخيلتي، كأن أكون في سرايا قلبه وحدي، أمتلك الشيء من اللاشيء، كأن أعيش بحلقات صمامه لألتف حول حقلي، لن أكون أكسجين حياته يقذفني متى يشاء بل أنا متكور في أغصان جسده أسري مع تيار النبض نبضةٌ نبضة، لأصل إلى عقله وأستجم هناك بحنكة مبهمة، سأقيم حفلاً غجرياً ولنصف الكؤوس ولتكن أنت بداية للعبتي، سأحبك حتى تشرق الشمس لأزيد من ظمأ حبك حتى أن الحب لم يعد يكفي لحبك، لتكن ضيفي في كل الليلة لكن أعلم بأنك ستبقى إلى الأبد.
...
أشرقت الشمس على جسده فاشتعل، في كل وخزة من الماضي كان لها حاضر يشفيها، راحة أيديهم كسراج داخلي، بيتي هضمته الأيام، يقطن سحر الماكر في قعر الفجوة، تهشمٌ كبير في بناية السور الأعظم، أين سرديتي؟ وأين اسمي؟
ماذا فعلت ووضعت؟ لتتناجى بك السحب وتختبئ في سرك
أحببت سري لأنه في سرداب مخيلتي، كأن أكون في سرايا قلبه وحدي، أمتلك الشيء من اللاشيء، كأن أعيش بحلقات صمامه لألتف حول حقلي، لن أكون أكسجين حياته يقذفني متى يشاء بل أنا متكور في أغصان جسده أسري مع تيار النبض نبضةٌ نبضة، لأصل إلى عقله وأستجم هناك بحنكة مبهمة، سأقيم حفلاً غجرياً ولنصف الكؤوس ولتكن أنت بداية للعبتي، سأحبك حتى تشرق الشمس لأزيد من ظمأ حبك حتى أن الحب لم يعد يكفي لحبك، لتكن ضيفي في كل الليلة لكن أعلم بأنك ستبقى إلى الأبد.
...
أشرقت الشمس على جسده فاشتعل، في كل وخزة من الماضي كان لها حاضر يشفيها، راحة أيديهم كسراج داخلي، بيتي هضمته الأيام، يقطن سحر الماكر في قعر الفجوة، تهشمٌ كبير في بناية السور الأعظم، أين سرديتي؟ وأين اسمي؟
ماذا فعلت ووضعت؟ لتتناجى بك السحب وتختبئ في سرك