الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

هذا من صنع جمالي بقلم: عبادة هشام الرفاتي

تاريخ النشر : 2018-07-19
هذا من صنع جمالي

أحببت سري لأنه في سرداب مخيلتي، كأن أكون في سرايا قلبه وحدي، أمتلك الشيء من اللاشيء، كأن أعيش بحلقات صمامه لألتف حول حقلي، لن أكون أكسجين حياته يقذفني متى يشاء بل أنا متكور في أغصان جسده أسري مع تيار النبض نبضةٌ نبضة، لأصل إلى عقله وأستجم هناك بحنكة مبهمة، سأقيم حفلاً غجرياً ولنصف الكؤوس ولتكن أنت بداية للعبتي، سأحبك حتى تشرق الشمس لأزيد من ظمأ حبك حتى أن الحب لم يعد يكفي لحبك، لتكن ضيفي في كل الليلة لكن أعلم بأنك ستبقى إلى الأبد.
...

أشرقت الشمس على جسده فاشتعل، في كل وخزة من الماضي كان لها حاضر يشفيها، راحة أيديهم كسراج داخلي، بيتي هضمته الأيام، يقطن سحر الماكر في قعر الفجوة، تهشمٌ كبير في بناية السور الأعظم، أين سرديتي؟ وأين اسمي؟ 

ماذا فعلت ووضعت؟ لتتناجى بك السحب وتختبئ في سرك
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف