الأخبار
بايدن ونتنياهو يجريان أول اتصال هاتفي منذ أكثر من شهرإعلام إسرائيلي: خلافات بين الحكومة والجيش حول صلاحيات وفد التفاوضالاحتلال يفرج عن الصحفي إسماعيل الغول بعد ساعات من اعتقاله داخل مستشفى الشفاءالاحتلال يغتال مدير عمليات الشرطة بغزة خلال اقتحام مستشفى الشفاءاشتية: لا نقبل أي وجود أجنبي بغزة.. ونحذر من مخاطر الممر المائيالقسام: نخوض اشتباكات ضارية بمحيط مستشفى الشفاءالإعلامي الحكومي يدين الانتهاكات الصارخة التي يرتكبها جيش الاحتلال بحق الطواقم الصحفيةمسؤول الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي"إسرائيل حولت غزة لمقبرة مفتوحة"تقرير أممي يتوقع تفشي مجاعة في غزةحماس: حرب الإبادة الجماعية بغزة لن تصنع لنتنياهو وجيشه النازي صورة انتصارفلاديمير بوتين رئيساً لروسيا لدورة رئاسية جديدةما مصير النازحين الذين حاصرهم الاحتلال بمدرستين قرب مستشفى الشفاء؟جيش الاحتلال يعلن عن مقتل جندي في اشتباكات مسلحة بمحيط مستشفى الشفاءتناول الشاي في رمضان.. فوائد ومضار وفئات ممنوعة من تناولهالصحة: الاحتلال ارتكب 8 مجازر راح ضحيتها 81 شهيداً
2024/3/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

إلى شباب العراق الثائر بقلم:صلاح عمر العلي

تاريخ النشر : 2018-07-17
"إلي شباب العراق الثائر"

اخوتي وأبنائي العراقيين في المحافظات الجنوبية الكريمة
ثقوا واطمئنوا تماما بان كل شرفاء العراق في محافظاته المختلفة يمنحونكم تأييدهم المطلق وبدون حدود في دعم انتفاضتكم الوطنية الهادفة لانتزاع حقوقكم المشروعة ومن اجل تحقيق مستوى من العيش الكريم الذي يليق بكم واسترجاع سيادة الوطن وحرية ابناءه المسلوبة
ويتمنون لكم النجاح والتوفيق في تحقيق تلك المطالب النبيلة التي هي ليست مطالبكم فقط وإنما مطالب عموم الشعب العراقي من شماله حتى جنوبه وهم مستعدون لمساندتكم بل ومشاركتكم هذه الاحتجاجات الشجاعة ضد فساد رجال السلطة التي فرضها عليكم المحتل الامريكي اللعين وضد نهب وسرقة أموال وثروات العراق الهائلة وترك الملايين من أبناء العراق امام مصير بائس وتعيس في بلد غني بثرواته الطبيعية وغيرها وعلى رأسها ثروتي النفط والغازوبعقول ابنائه
وثقوا أيها الشباب الثائر ان الملايين من اخوانكم العراقيين يقفون على اهبة الاستعداد للنزول الى الشارع ومشاركتكم تحرككم الوطني اذا ما دعى الداعيً
ولابد ان تدركوا بان هذه الانتفاضة الشعبية ستنمو وتتطور حتى تحقيق أهدافها ما دامت بعيدة عن تاثيرات الأحزاب الفاسدة واصحاب العمائم والطائفيين من شيعة وسنة والجواسيس وسراق ثروة العراق

صلاح عمر العلي
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف