الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/20
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صفقة القرن شعر : حماد صبح

تاريخ النشر : 2018-07-17
صفقة القرن شعر : حماد صبح
ترامب الفاجر سماها
صفقة قرن أو عصر
" لا جدلٌ في ترجمة القهر " ،
فرآها أعراب أميركا
نعمة عمر .
قالوا : " تخرجنا من حب سري
للجهر ،
حب صناه زمانا وزمانا
لحبيب العمر
إسرائيل رفيقة نشأتنا
في هذا العصر .
إسرائيل ، أنجحد كيف حمتنا
في ساعات العسر ؟!
تقنا لخلاص من تضليل
طال وأوغل في النُكْر ،
سنوات تتلو سنوات
نزعم فيها أنا لفلسطين
سياج من صخر ،
أنا نأسو جراح "شقيقتنا "
من عسف الدهر .
هذي نعمتنا ، يا ترامب تقدم !
إنا أتباعك ،
نشري معروضاتك ، لا نأبه بالأجر .
ما عدنا نخشى من أحد
حتى نخفي ما في الصدر ،
في الصدر غرام من نار
لبني كوهين ،
ألسنا من نفس الجذر ؟!
إن قصرنا في حقك يا ترامب
فمن يأتينا بالعذر ؟!
العبد لسيده مِلْك ،
فأمرنا إنا طوع الأمر !
صفقة عصرك ؟!
ما أعدلها صفقة عصر !
تجعلنا نعشق كوهين جهارا ،
ضقنا صدرا من عشق في السر .
هذي إسرائيل حبيبتنا ،
ولتهوِ فلسطين لقعر القبر ! "
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف