#بنظرة_مختلفة
نُريد نموذجا لمشروع نصنعهُ نحنُ، يجعل من هؤلاء القادة، بدلاً من أن نركض باتجاههم، بأن يركضوا هم نحونا، لنكون نحن المركزية ومن يحدد مصيرنا وعالمنا، لا هم.
لماذا نجعلُ المصالحة رهن أيديهم، الخصام ليس بيننا نحن، لقد تم استخدامنا لضربِ بعضهم بعضا وقتما يشاؤون، نحن مجرد لعبة، مصنوعة لا صانعة للحدث. كما هم أيضا مُجرد لُعبة لمن هم أكبر منهم.
.
لطالما كانت قناعاتِي بأن التَّغيير يبدأ مِن القاعدةِ لا القمَّة، أتعتقدُونَ أن الشعب (إلي هو إحنا) يليق أن نُطالبَ بنظام جيد من دون أن نبدأ بتكوينهِ نحنُ! بتأسيسهِ نحنُ! بدءا من أنفسنا وأسَرنا . . .وهكذا . .
.
لنعلن نحن الشعب أن لا شيء بيننا ولا انقسام ولا غيره، نحن متصالحون، ونقفز عن التماثيل المسماة بالقادة، ليبقى الخصام والانقسام بينهم هم ومن يتحكم بهم خارجياً، هذا الخصام شخصي وحزبي، لا علاقة لنا به، لنقولها لهم بكل وضوح، لا شيء بيننا نحن الشعوب، هنا وفي كل العالم، انتم من استخدمنا لنقتل بعضنا بعضا باسم الدين والتاريخ البائد والوطن، وخلق عدو افتراضي خارج أنفسنا لِنزين فيه خطاباتنا وأناشيدنا الثوريَّة، نحنُ لنا تاريخ يخصنا، ومفهوم أعمق للدين، والوطن، مما لقتنتموهُ لنا في كُتبكم ومناهجكم. وإعلامكم.
وكما قالَ هتلر:
" أفضلُ ثروةٍ عندَ الحكوماتِ، أن الشعوبَ لا تُفكِّر."
نُريد نموذجا لمشروع نصنعهُ نحنُ، يجعل من هؤلاء القادة، بدلاً من أن نركض باتجاههم، بأن يركضوا هم نحونا، لنكون نحن المركزية ومن يحدد مصيرنا وعالمنا، لا هم.
لماذا نجعلُ المصالحة رهن أيديهم، الخصام ليس بيننا نحن، لقد تم استخدامنا لضربِ بعضهم بعضا وقتما يشاؤون، نحن مجرد لعبة، مصنوعة لا صانعة للحدث. كما هم أيضا مُجرد لُعبة لمن هم أكبر منهم.
.
لطالما كانت قناعاتِي بأن التَّغيير يبدأ مِن القاعدةِ لا القمَّة، أتعتقدُونَ أن الشعب (إلي هو إحنا) يليق أن نُطالبَ بنظام جيد من دون أن نبدأ بتكوينهِ نحنُ! بتأسيسهِ نحنُ! بدءا من أنفسنا وأسَرنا . . .وهكذا . .
.
لنعلن نحن الشعب أن لا شيء بيننا ولا انقسام ولا غيره، نحن متصالحون، ونقفز عن التماثيل المسماة بالقادة، ليبقى الخصام والانقسام بينهم هم ومن يتحكم بهم خارجياً، هذا الخصام شخصي وحزبي، لا علاقة لنا به، لنقولها لهم بكل وضوح، لا شيء بيننا نحن الشعوب، هنا وفي كل العالم، انتم من استخدمنا لنقتل بعضنا بعضا باسم الدين والتاريخ البائد والوطن، وخلق عدو افتراضي خارج أنفسنا لِنزين فيه خطاباتنا وأناشيدنا الثوريَّة، نحنُ لنا تاريخ يخصنا، ومفهوم أعمق للدين، والوطن، مما لقتنتموهُ لنا في كُتبكم ومناهجكم. وإعلامكم.
وكما قالَ هتلر:
" أفضلُ ثروةٍ عندَ الحكوماتِ، أن الشعوبَ لا تُفكِّر."