الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور كتاب "عمليات المرافقة في خليج عدن" عن الدار العربية للعلوم ناشرون

صدور كتاب "عمليات المرافقة في خليج عدن" عن الدار العربية للعلوم ناشرون
تاريخ النشر : 2018-07-01
عمليات المرافقة في خليج عدن
Escort Operations in The Gulf of Aden
شكّل القراصنة تهديداً جدياً للأسطول التجاري الصيني الذي تعبر سفنه خليج عدن، كما شكلوا تهديداً لسائر سفن الدول الأخرى، لذلك، قررت الصين تحمل مسؤوليتها الدولية، فأرسلت مدمرات إلى خليج عدن لحماية حركة الملاحة. لقد اتخذت الصين قرارها في اليوم السابق للهجوم على السفينة جينهوا 4 والتصدي لهجوم القراصنة.
كان القرار 1851 الذي أقره مجلس الأمن وبالإجماع في العام 2008 حول مكافحة القرصنة والسطو المسلح في البحر قبالة سواحل الصومال، هو المخرج للصين التي خشيت أن يكون إرسال قواتها البحرية للقيام بمهمات في المياه الدولية مخالفاً للقانون الدولي. وفي التاسع عشر من كانون الأول من العام نفسه أعلنت الحكومة الصينية أنها قررت إرسال قوة بحرية في مهمة لقيادة عمليات مرافقة في خليج عدن وفي المياه التي تقابل السواحل الصومالية.
- في هذا الكتاب يتحدث الصحافي كيان زياوهو عن ذكرى الأيام المئة والعشرين التي أمضاها على متن سفينة بحرية مع قوة المهام الصينية لمكافحة القراصنة وكيف واجه هو والضباط والجنود تحديات جساماً، ونفذوا مهماتهم وكأنها مهمات حياة أو موت، فقد رافقوا السفن العابرة، ولبوا نداءات الاستغاثة، وأنقذوا السفن التجارية وردعوا القراصنة وتجنبوا مراراً وتكراراً إطلاق النار. وعلى مدى أشهر أوقفوا 418 قارباً مشتبهاً به، وصادروا 358 قارباً منها ومدوا يد العون لثلاث سفن كان الخطر يحدق بها، واستعادوا سفينة استولى عليها القراصنة، وعندما أنهوا مهماتهم نالوا إشادة دول العالم قبل دولتهم التي أوفدتهم، لقد كتبت حكمة الضباط وبسالة الجنود صفحات مجيدة في تاريخ البحرية الصينية.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف