الطب الحقيقي
بحثاً عن الطب المفقود
تحت عنوان «الطب الحقيقي: بحثاً عن الطب المفقود» تقدم الدكتورة ايدن صالح كتاباً في الصحة العامة ولكن عبر مقاربة مختلفة لا تستند في تشخيصها لعديد من الأمراض وأسبابها إلى الطب الحديث، بل تأتي ضمن رؤية شاملة لجسم الإنسان وطرق المحافظة عليه وعلاجه وفق قوانين الخالق. "فقد كتبت هذه القوانين في اللوح المحفوظ، ووضعت النقطة الأخيرة لخلق القوانين. فلا يمكن ورود أي خطأ في قوانين الخالق، ولا يحق محاولة تغيير واحد منها".
- على هذه القاعدة الإيمانية التي تتبع قوانين الخالق في الغذاء النافع وطرق العلاج من الأمراض التي ورد ذكرها في كتابه العزيز يأتي هذا الكتاب الذي قدمت له المؤلفة بالقول: "... لا بد من وجود نظرة شمولية لفهم نظام معالجة الأمراض المفسر في هذا الكتاب، ثم الاعتناء بعلاج الأمراض الفردية غير كافٍ. ولذا، ليس بالمستطاع تملّك فكرة تتعلق بفلسفة المعالجة وطرائقها إلا بعد الفراغ من قراءة الكتاب كله. ورُجِّح التعبير المبسط بلغة واضحة والمفسِّر للعلاج الحقيقي من الأمراض والأسباب الحقيقية التي تكمن خلف الأمراض في هذا الكتاب، بدلاً عن الأساليب الثقيلة للعلم الحديث المليئة بالهوامش التي لا فائدة فيها (...)، لذلك كُتب هذا الكتاب على أساس التفكير بأن سرد الحقائق ولو كان مراً فهو ذو أهمية بالغة بدلاً عن استخدام الأساليب المضافة للعلم...
ستكون لديكم الفرصة لفهم السبب الحقيقي للأمراض عند تطبيق القواعد وطرائق العلاج الموجودة في هذا الكتاب في حياتكم الخاصة، وسترون الكثير من التفاصيل بالغة الأهمية التي لم تلاحظوها حتى الآن، إضافة إلى فهمكم أسباب الأمراض. وبذلك، لن تضطروا للانتظار على أبواب المشافي، وستتمكنون من التخلص من جميع النفقات الطبية والأدوية التي تمتلئ بها الخزائن الطبية. وعندها، ستكتشفون سهولة التمتع بالصحة، وستتملككم الحيرة وتشكرون الله على خلقه إياكم بلا نقصان. الطريق المؤدي إلى الحقيقة واضح".
يتألف الكتاب من مقدمة بعنوان "انقراض الطب المعاصر"، ويتابع في استعراض: "أسباب الأمراض"، "الأغذية والمشروبات الأساسية"، "الأدوية الطبيعية"، "طرق المحافظة على الصحة"، "تنظيف الجسم"، "الأمراض ومعالجتها"، "الموت"، "الحمل، الولادة والعناية بالطفل"، "أمراض الأطفال"، "الكائنات المعدلة وراثياً"، و"الخاتمة".
بحثاً عن الطب المفقود
تحت عنوان «الطب الحقيقي: بحثاً عن الطب المفقود» تقدم الدكتورة ايدن صالح كتاباً في الصحة العامة ولكن عبر مقاربة مختلفة لا تستند في تشخيصها لعديد من الأمراض وأسبابها إلى الطب الحديث، بل تأتي ضمن رؤية شاملة لجسم الإنسان وطرق المحافظة عليه وعلاجه وفق قوانين الخالق. "فقد كتبت هذه القوانين في اللوح المحفوظ، ووضعت النقطة الأخيرة لخلق القوانين. فلا يمكن ورود أي خطأ في قوانين الخالق، ولا يحق محاولة تغيير واحد منها".
- على هذه القاعدة الإيمانية التي تتبع قوانين الخالق في الغذاء النافع وطرق العلاج من الأمراض التي ورد ذكرها في كتابه العزيز يأتي هذا الكتاب الذي قدمت له المؤلفة بالقول: "... لا بد من وجود نظرة شمولية لفهم نظام معالجة الأمراض المفسر في هذا الكتاب، ثم الاعتناء بعلاج الأمراض الفردية غير كافٍ. ولذا، ليس بالمستطاع تملّك فكرة تتعلق بفلسفة المعالجة وطرائقها إلا بعد الفراغ من قراءة الكتاب كله. ورُجِّح التعبير المبسط بلغة واضحة والمفسِّر للعلاج الحقيقي من الأمراض والأسباب الحقيقية التي تكمن خلف الأمراض في هذا الكتاب، بدلاً عن الأساليب الثقيلة للعلم الحديث المليئة بالهوامش التي لا فائدة فيها (...)، لذلك كُتب هذا الكتاب على أساس التفكير بأن سرد الحقائق ولو كان مراً فهو ذو أهمية بالغة بدلاً عن استخدام الأساليب المضافة للعلم...
ستكون لديكم الفرصة لفهم السبب الحقيقي للأمراض عند تطبيق القواعد وطرائق العلاج الموجودة في هذا الكتاب في حياتكم الخاصة، وسترون الكثير من التفاصيل بالغة الأهمية التي لم تلاحظوها حتى الآن، إضافة إلى فهمكم أسباب الأمراض. وبذلك، لن تضطروا للانتظار على أبواب المشافي، وستتمكنون من التخلص من جميع النفقات الطبية والأدوية التي تمتلئ بها الخزائن الطبية. وعندها، ستكتشفون سهولة التمتع بالصحة، وستتملككم الحيرة وتشكرون الله على خلقه إياكم بلا نقصان. الطريق المؤدي إلى الحقيقة واضح".
يتألف الكتاب من مقدمة بعنوان "انقراض الطب المعاصر"، ويتابع في استعراض: "أسباب الأمراض"، "الأغذية والمشروبات الأساسية"، "الأدوية الطبيعية"، "طرق المحافظة على الصحة"، "تنظيف الجسم"، "الأمراض ومعالجتها"، "الموت"، "الحمل، الولادة والعناية بالطفل"، "أمراض الأطفال"، "الكائنات المعدلة وراثياً"، و"الخاتمة".
صور
