الأخبار
بعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكريا بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيينمسؤولون أميركيون:إسرائيل لم تضع خطة لإجلاء المدنيين من رفح..وحماس ستظلّ قوة بغزة بعد الحربنتنياهو: سنزيد الضغط العسكري والسياسي على حماس خلال الأيام المقبلة
2024/4/23
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

ما يحول دون وصولنا ليس فقط للنهائيات..!!بقلم حامد أبوعمرة

تاريخ النشر : 2018-06-21
ما يحول دون وصولنا ليس فقط للنهائيات..!!بقلم حامد أبوعمرة
مايحول دون وصولنا ليس فقط للنهائيات...!!
بقلمي/حامد أبوعمرة
حقيقة دوما ..ما أبحث عن السر وراء عدم وصول أنديتنا العربية لنهائيات كأس العالم ،والذي ينتظرة الملايين والملايين من عشاق الساحرة المستديرة ...وعن حالة التنغيص وخيبة الأمل التي تجتاح نفوسنا كعرب إثر الهزائم المتوالية ،رغم
أني لست محللا رياضيا ،إلا أني من نظرتي الفلسفية المتواضعة،اكتشفت السبب الذي
يحول دون وصولنا كدول عربية ،الى مثل تلك النهائيات ،من الجانب النفسي ،وليس فقط على الصعيد الكروي فحسب كذلك عدم نهوضنا بالطب أو الهندسة أو بقية العلوم ...فوجدت أن أحد الأسباب الرئيسية ،هو عدم تخلصنا من مركب عقدة النقص التي تعشعش في حنايانا كما بيوت العنكبوت الخربة ،حيث انعدام الثقة المتوارث إثر
النظرة الدونية لامكانياتنا والاستهانة بقدراتنا ومهاراتنا ، مقارنة بالغرب وكأنهم من كوكب آخر بعيد ،وكأنهم هم الأسياد ،ونحن العبيد رغم أن ديننا
الاسلامي حرر الرق أوالعبودية إلا أننا نأبى إلا التهلكة كما الفراشات عندما تتعمد الانتحار بإرادتها فتتجه صوب النار أو النور، دون أن تميز بينهما ،وذاك هو حالنا على العموم ،وحال لاعبينا على وجه الخصوص مقارنة ،بلاعبي الأندية الاوربية أو الأجنبية وكأن الاكتفاء بالمشاركة بعيدا عن المكسب أو الخسارة هو الهدف الأسمى ،ورغم احتراف الكثير من لاعبينا بأوروبا إلا أنه ،متى تخلصنا من عقدة الاستعمارالقديم ،وأننا أقزام بوجود المارد أوالغول والمقصود به ، ذاك اللاعب الأجنبي ،فعندما نتخلص ومن مخلفات الفكرة الاستعمارية، حينها فقط يمكننا كعرب أن ننال ليس فقط كأس العالم بل وجوائز نوبل بصورة متكررة ،وبكل سهوله لكن ياليت قومي يعلمون...!
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف