امرأة قٌدت من حبر القصائد
لا أجيدعزف آلموسيقى وقراءة مجد غرناطة وأوركيديا وماتركه الأمازيغ من إرث وبلادي ممزقة بين إرم وعاد لاتروقني كتابة النصوص وصعاليك الشعر ينثرون حماقاتهم وذاك الجمهور يصفق
لاتغريني الاغنيات والارض صاخبة بطبول الحرب
بلادي وإن دنسك الاغراب وكمموا أفواه قصائدي
وزرعوا الموت بين القوافي سأرتلك إلياذة ليوم لايعلمون
كان وقع المطر يربكني ليلا فأخشى على نوارس العراق من الغرق حاكم المدينة باع إنسانيته في أسواق عكاظ حملت كتابا وقهوة ورحت أقرأ عن ملحمة الامازيغ والعرب فلا تاريخ ينصف بلادي إلا أناملي المتعبة التي باتت تتكأ على عكازة الابجدية
سكبت الفنجان على الورق تشتت ذهني أحسست كأنني آلخنساء تبكي أخاها رحت أجمع قواي كمنارة سقطت وبدات بالشروع في كتابة قصة عنوانها
..تسقط الأحجار فأستقيم أنا..
أوشك الفجر أن يؤذن وعصافير آلمدينة أرعبتها أقدام اللصوص فتحت نافذتي وجدت عصفورا مكسور ريشه وزنبقة بيضاء ملطخة بالدماء
وحذاء طفل ممزق أحسست كأنني غرناطة سقطت في ليلة ممطرة
وإن حزني كتلك البلاد العربية التي باعها رجالها
فصارت كمقهى لمعطوبي الحرب واللاجئين
و لصوص الفكر والهاربين من السجون
أي إثم إقترفته وأنا قيد ذاكرة موجعة
كتاريخ غرناطة البائس
أناملي باتت هشة كأغصان اللوز
صوتي صودر كما الاغنيات الوطنية
وقصائدي سرقها العابرون
ثقل الزمان عليا كدمعة عاصية في جفن مقاوم
لا أجيدعزف آلموسيقى وقراءة مجد غرناطة وأوركيديا وماتركه الأمازيغ من إرث وبلادي ممزقة بين إرم وعاد لاتروقني كتابة النصوص وصعاليك الشعر ينثرون حماقاتهم وذاك الجمهور يصفق
لاتغريني الاغنيات والارض صاخبة بطبول الحرب
بلادي وإن دنسك الاغراب وكمموا أفواه قصائدي
وزرعوا الموت بين القوافي سأرتلك إلياذة ليوم لايعلمون
كان وقع المطر يربكني ليلا فأخشى على نوارس العراق من الغرق حاكم المدينة باع إنسانيته في أسواق عكاظ حملت كتابا وقهوة ورحت أقرأ عن ملحمة الامازيغ والعرب فلا تاريخ ينصف بلادي إلا أناملي المتعبة التي باتت تتكأ على عكازة الابجدية
سكبت الفنجان على الورق تشتت ذهني أحسست كأنني آلخنساء تبكي أخاها رحت أجمع قواي كمنارة سقطت وبدات بالشروع في كتابة قصة عنوانها
..تسقط الأحجار فأستقيم أنا..
أوشك الفجر أن يؤذن وعصافير آلمدينة أرعبتها أقدام اللصوص فتحت نافذتي وجدت عصفورا مكسور ريشه وزنبقة بيضاء ملطخة بالدماء
وحذاء طفل ممزق أحسست كأنني غرناطة سقطت في ليلة ممطرة
وإن حزني كتلك البلاد العربية التي باعها رجالها
فصارت كمقهى لمعطوبي الحرب واللاجئين
و لصوص الفكر والهاربين من السجون
أي إثم إقترفته وأنا قيد ذاكرة موجعة
كتاريخ غرناطة البائس
أناملي باتت هشة كأغصان اللوز
صوتي صودر كما الاغنيات الوطنية
وقصائدي سرقها العابرون
ثقل الزمان عليا كدمعة عاصية في جفن مقاوم