الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/20
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أَوَ كَامِلٌ حُبِّي؟!بقلم:محسن عبد المعطي محمد عبد ربه- إلهام عبّود

تاريخ النشر : 2018-06-20
أَوَ كَامِلٌ حُبِّي؟!بقلم:محسن عبد المعطي محمد عبد ربه- إلهام عبّود
أَوَ كَامِلٌ حُبِّي؟!!!

الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم والشَّاعِرَةُ السوريةالْمُبْدِعَةْ/ إلهام عبّود

{1} البحر الكامل ”طريق النور

الشَّاعِرَةُ السوريةالْمُبْدِعَةْ/ إلهام عبّود

أودَعتُ قلبي عندَ ذاكَ المَفرِقِ

وهمستُ للدمعاتِ:لا تترقرقي

وسلكُتُ درباً نحوَ صبحٍ مُشرِقٍ

عُقباهُ نفعُ للّبيبِ المُتّقي

أبرقتُ للدّنيا بأنّي تارِكٌ

أبراجَكِ العُظمَى لعلّي أَرتقي

مْتناسياً عِشقَ الحياةِ وصفوَها

أرنو إلى نورِ الإلهِ وأستَقي

مِن فَيضِ حُبٍّ لا يزولُ نعيمُهُ

ونَميرِ وصلٍ كالرّحيقِ مُعتَّقٍ

قد شاقني عدلٌ توارى واختفى

عادوهُ ظُلْماً دونَ ادنى مَنطِقِ

كنزُ المروءَةِ باتَ وهماً في الورى

والصّدقُ مُلقىً في ظلامٍ مُطبِقِ

وترى الضميرَ كما الثَّكالى مُطرِقاً

ألَماً وهَمَّاً يالَذاكَ المُرهَقِ!

آياتُ رُشدي قد تَبدَّى فجرُها

يومَ الإنابةِ للوليِّ المُشفِقِ

وإذا الجوارحُ طائعاتٌ للّذي

سطَعَ الوجودُ بنورِهِ المُتدفِّقِ

حَسْبي من الدُّنيا انعتاقٌ صادقٌ

وكفى انتصاراً لَجمُ ذاكَ الأحمَقِ

الشَّاعِرَةُ السوريةالْمُبْدِعَةْ/ إلهام عبّود

{2} خَلَّفْتُ رُوحِي فِي الْهَوَى

الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم

1-     أَوَ كَامِلٌ حُبِّي الَّذِي=لَمْ يَخْلُ مِنْ وَجَعِ الْبِطَاحْ؟!!!

2-   وَطَرِيقُهُ النُّورُ انْجَلَى=مِنْ عِنْدِ رَبِّي بِالْكِفَاحْ؟!!!

3-   خَلَّفْتُ رُوحِي فِي الْهَوَى=فَتَحَوَّلَتْ لِي كَالْقَرَاحْ

4-    وَتَلَعْثَمَتْ وَتَبَسَّمَتْ=ظَهَرَتْ لِقَلْبِي فِي انْشِكَاحْ

5-    فِي مَفْرِقٍ مُتَجَهِّمٍ=ثَمِلٌ بِأَلْوَانِ السِّفَاحْ

6-    أَوَ هَكَذَا قَلْبِي الَّذِي=قَدْ كَلَّ مِنْ أَثَرِ الرِّمَاحْ؟!!!

7-   بِيَدِي اقْتَرَفْتُ جَرِيمَتِي=وَتَعَثَّرَتْ بِي فِي الطِّرَاحْ

الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم

 [email protected] [email protected]
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف